آخر الاخبار

الجيش السوداني يستعيد السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم مليشيا الحوثي تسخر من تهديدات ترامب تدخل إنساني رفيع من برنامج حيث الانسان مع الصيدلي الذي دفع ثمن إنسانية كل ما يملك.... هكذا عادات الحياة من جديد مع فايز العبسي قرابة مليار دولار خلال عدة أشهر ..مليشيا الحوثي تجني أموال مهولة من موانئ الحديدة لتمويل أنشطتها العسكرية . اللجنة الدولية للصليب الأحمر تكشف عن دعمها للمرافق الصحية والمستشفيات في مناطق سيطرة الحوثيين عقب الهجمات الأميركية عقوبات أمريكية جديدة على إيران وكيانات وشبكات تهريب تموّل الحوثيين هل تغيّر واشنطن خطتها ضد الحوثيين لتكون أكثر حسماً.. أم ستكرر السيناريو؟ نتائج المنتخبات العربية في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026 خلال اجتماع موسع مع قادة الكتائب والسرايا والضباط..قائد شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمأرب يشدد على رفع الجاهزية وتثبيت الأمن مأرب: الجمعية الخيرية لتعليم القرآن تنظم برنامج سرد القرآني ل200 طالب.

يا للعار....
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 12 يوماً
الثلاثاء 05 فبراير-شباط 2013 04:56 م
  أول قصيدة عام 1992 .. إبان مأساة مسلمي البوسنة والهرسك

المسلم يبكي دمره موجُ الإعصار

يصرخ من قعرِ المأساة ينادي اين الأنصار ؟

في غزةَ يبكي

في صيدا

ويموت وحيداً في موستارْ

وسكتُّمْ دون حياءٍ او خجلٍ

سكتتْ كل الأقطارْ

يا احجاراً تمقتها الأحجارْ

يا اصناماً جامدةً لا تقوى انْ تصنع شيئاً

او تدفع عنها الأضرار

يا اصناماً فقدتْ حس السمع ومقدرة الإبصارْ

وكأن جراح البوسنةَ لا تعنيكمْ

والعرضَ اذا هتك الأشرارْ

لا همَّ لكمْ غير الكرسيِّ الدوَّار

وزجاجةِ ليمونٍ وقمارْ

والمسلم يصرخ يا للثأرْ

والعرض ينادي يا للعارْ

وأهم جهادٍ عندكمُ رقصٌ ليليٌّ

ونبيذٌ

فهناك تُزلزل راياتُ الكفرِ

بين السيقان الحُمْرِ

في عقر ديار الكفارْ

وهناك يجود الأحرار

ويجود الشهداءُ الأبرارْ

بالأنفسِ تلو الأنفسِ ترضيةً لعيونِ فتاة البارْ

يا للعارْ

 
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيتعلم من الزهر فن الوجود
محمد عبدالله الحريبي
فؤاد المحنبيحَقِيقَة....
فؤاد المحنبي
ابو وضاح حسن العتميسياسة الغرب وسوسته
ابو وضاح حسن العتمي
حارث الصمديحوار هادئ...
حارث الصمدي
هائل سعيد الصرميحين تورق الحروف
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد