هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
9 إيرانيين يقعون في قبضة قوات المقاومة الوطنية غرب اليمن.. تفاصيل
ركلة جزاء صحيحة لم تحتسب.. منتخبنا يخسر من أوزبكستان في أولى مبارياته في نهائيات كأس آسيا للشباب
الشرع يستهدف كبار رجال الأعمال الموالين للأسد... تفاصيل
محمد صلاح يحطم رقما قياسيا جديدا في الدوري الإنجليزي
مجلس عزاء بمأرب بوفاة المناضل السبتمبري محافظ عمران الاسبق يحيى بن عبدالله العذري
الهلال الأحمر… توجيه شاحنة محملة بـ 7 عيادات للأسنان إلى اليمن
اتفاق على إنشاء قاعدة روسية على البحر الأحمر
* الثورة
إلي الأمس لم يكن الكثيرون يعرفونها ، وكانت تبكي في قواميسنا أنها مهجورة ، وقد غطتها الأتربة ، فإذا سألت العلامة قوقل عن الثورة ، تجد أن آخر من استخدمها هم الفينيقيون ، وها هي اليوم تتمنى أن تضمحل ، لأن أوساخ السياسة والأحزاب قد دفنتها ، وأصبحت أذكار الإستيقاظ من النوم ، ودخول الحمام والخروج منه.
* القصر الجمهوري
خاو على عرشه ويقرأ هادي كل صباح ومساء \" إن فيها قوما جبارين \"
* الرشاد السلفي
كان اسمه العدالة والتنمية ، ثم أضحى إلي الرشاد لماذا ؟!
بإختصار لأن الرشاد مذكور في القرآن \" وما أهديكم إلا سبيل الرشاد \" ، وهذا على غرار حزب الإصلاح \" إن أريد إلا الإصلاح ما أستطعت \" .
* أغنية تغير مسار شعب
أهدى الرئيس المخلوع للرئيس المنتحب
أغنية عيضه المنهالي
هدي هدي هدي هدي * اخدعوك وصرت ضدي
لا تسرع في قرارك * تأخذ القصة تحدي
ووفاءاً من هادي لصديقه المخلوع اسما ، أضحى عديم السرعة.
* ضربني وبكى!
بشرى المقطري ، تسب الذات الإلهية ، وتستهزئ به وتسخر ، فإذا شتمت وسخر أحد منها ، قدس الله سرها ، تبكي!
* أذناب البهائم
كل من كتب ودافع عن حقير وحقيرة سخروا من الذات الإلهية ، واعتبر ذلك حرية
* الوحدة ملعونة في فقه العلماء
الإخوان والسلفيون بعلمائهم إلا من رحم الله ، يدعون إلي الحفاظ على الوحدة ، وعجزوا أن يوحدوا الحركة الإسلامية السنية اليمنية ، فأيهما أولى وأسهل لو كانوا يفقهون!
* الجنوب الإنفصالي
يريد الإنفصال وهو لا يملك ظهر أو سند ، من حكام اليمن وهم ، السفاهة الأمريكية ، والإنزالاق الأوربي ، والأسمر الخليجي ، وحاكم سوريا السوري.
* تمجيد بالقوة
قنوات ومواقع وصحف عدة ، يفرضون شخصيات وكتاب ومحللين ، على أنهم المحللون البارزون ، والصحفي الأشهر ، والشخص الباصر المستبصر بنور الله ، وفريد زمانه وسابق عصره ، وإلخ ، وعندما نقرأ لهم ونتابعهم يصدقون أحيانا ، ومرات عدة نتمنى أن نكون من أطفال الإنتفاضة الفلسطينة ، لنرميهم بالحجارة ، فتحليلهم في وادي ، والحدث في وادي ، بل إن بعضهم يفتقد إلي مقومات الإنسان ، فمتى يكون القارئ والمتابع اليمني بعيد من الإملاءات ، ونجعل الكاتب والمثقف يفرض نفسه على جمهوره ، بحسن مقاله ، وعمق تحليله ، ألا يكفي أن منصب رئيس الدولة مفروض فرض عين على الشعب منذ عقود ، وحتى بعد زمن الثورة الشبابية.