صنعاء: الإفراج عن القيادي في حزب المؤتمر الشيخ أمين راجح شاهد.. زلزال مدمر يضرب الصين والحصيلة أكثر من 200 قتيل ومصاب مطار دمشق يستأنف عمله رسميًا صباح اليوم الأمم المتحدة تكشف عن مهمتين جاء من أجلهما المبعوث إلى صنعاء أسماء 11 معتقلاً يمنيًا أعلن البنتاغون الإفراج عنهم ونقلهم من غوانتانامو إلى سلطنة عمان إعلان رسمي بموعد ومدن وملاعب كأس آسيا 2027 في السعودية سفينتان لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا نقل 11 معتقلاً يمنياً من غوانتانامو إلى سلطنة عمان قرارات أمريكية جديدة يخص الوضع في سوريا هجوم واسع لقوات الدعم السريع ومقتل أكثر من 25 سودانيا وإصابة العشرات
التستر على ضحايا covid- 19 في مناطق سيطرة المليشيا، والغموض وعدم الشفافية في عرض ما يجري لغز غامض نعرف بعض خباياه، ونجهل البعض الآخر.
لكنه في المجمل ضمن جرائم تلك الجماعة الكهنوتية، فهو يسهم في قتل من تبقى من اليمنيين ممن لم تقتلهم أو تتسبب في قتلهم تلك الجماعة.
الأخبار الوارد من تلك المناطق مرعبة، وهم لم يعترفوا سوى بأعداد بسيطة للغاية والغريب أن معظم الإعلانات عن وفيات فيما مضى!!
وقياسا بحجم ما يصل من أخبار وتوقعات لانتشار الفيروس المعهودة في حال وصوله لأي بلد فإنها تعد أرقاما غير منطقية سواء في أعداد المصابين وأماكنهم أو في عدد الوفيات!!
العجز سيد الموقف في مواجهة الجائحة من خلال خدمات صحية يعرف الجميع وضعها؛ لكن المفترض أن تكون المواجهة- عبر الدور المجتمعي سواء في العزل والتباعد الاجتماعي أو النظافة- فاعلة ومكثفة.
وذلك لن يتأتى سوى من خلال شفافية مطلقة في كشف تفاصيل ما يجري للشعب (أقول الشعب وليس الرعية)،
لكن يبدو أن الكمامة الضخمة التي لبسها الفيروس محمد علي الحوثي هي الأهم باعتبار حياته ومن على شاكلته أغلى!!!
ولا نبالغ إذا قلنا إن جائحة كورونا تهدد حياة من تبقى من اليمنيين ممن سلموا من القتل، او الموت بأوبئة أخرى، وهو يتعرض لحالة غير مسبوقة في التاريخ من الكوارث والأوبئة المتبوعة بمآسي وآلام تنأى بحملها شعوب الأرض، وأولها كارثة الإنقلاب التي تمثل أم الجائحات، وأصل المصائب والرزايا، وأبا الفيروسات.