مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
بدا عام 2011م بدوري غير متوقع بين الشعوب العربية وزعمائها وحصلت المفاجئة غير المتوقعة من تونس الخضراء التي أستطاع الشعب التونسي العظيم أن يفوز ويأخذ الكأس من أول لقاء بعد خسائر متتالية تعرض لها منذ 21 سنة ...
وقد أستطاع الشعب المصري أن يحسم المباراة الغير ودية بينه وبين مخلوع مصر بعد مبارة كانت قوية بعض الشئ بالنسبة للمبارة التونسية ولكن في النهايه فاز الشعب بعد الخسائر الفادحة التي تعرض لها لأكثر من 30سنة ....
ثم انتقل الدوري إلى اليمن وليبيا وتأخر بعض الشئ في اليمن لأسباب عده وأستمر في ليبيا ذهاب وإياب استطاع الشعب أليبي أن يسحق ألقذافي ويعطية كرت أحمر خروج نهائي من الدنياء بعد هزائم مني بها هذا الشعب طيلة 43 سنة ....
و في الأيام المقبلة سوف تقام المباراه النهائية بين الزعيم السوري والزعيم اليمني وبين شعوبهما بعد طلوع الزعيم اليبي مقتولاً مسحولا في نهائي سرت ....
وتشير التوقعات بأن الشعب اليمني أجراء كافة التدريبات من أجل سحق الزعيم المحروق ومن المؤكد بأن تنتهي المبارة لصالح الشعب اليمني وسحل الطاغية الذي يرجح كل المحللين بأن تكون نهايته شبيهه لنهاية القذافي بعد الخسائر التي تعرض لها الشعب اليمني العظيم طيلة 33 سنة....
كما يرجح بعض المراقبين أن تنتهي المبارات في سوريا لصالح الشعب السوري رغم التعادل الحاصل في مبارات الذهاب وذلك بسبب أنظمام الكثير من الشباب المحترف ثورياً واستفادتهم من مباريات تونس ومصر وليبيا وعزمهم على التخلص من الهزائم المتوالية منذ أكثر من 40 سنة ...
أما بالنسبة للمباراة البحرينية والأردنية والمغربية تشير كل التوقعات أن تنتهي بالتعادل لعدة أسباب من أهمها قلة المشجعين والدعم الغير منقطع لصالح زعماء هذه الدول من بعض الدول العربية والأجنبية ...
وقد أكدت بعض الدراسات لمراكز الأبحاث الدولية بأن المباريات سوف تطال جميع الدول العربية بدون استثناء كما وضحت بأن الفوز النهائي للشعوب مهما كان زعماء هذه الدول يملكون من جيش وأموال ...