آخر الاخبار

الكشف عن الاسباب الخفية التي أجبرت إيران للتخلي عن صبرها الاستراتيجي والرد بهجوم صاروخي مفاجئ على إسرائيل الجوف..رد حازم من قوات الشرعية على محاولة تسلل فاشلة للمليشيات وهذا ما تركته الاخيرة ورائها مخابرات الحوثي تعتقل مسؤولاً تربوياً وتقتاده الى جهة مجهولة بينهم نحو 40 صحفيًا وكاتبًا.. منظمة تتحدث عن موجة اعتقالات حوثية عشوائية تستهدف المدنيين في مناطق الميليشيات المليشيات تدشن حملات تجنيد إجبارية للطلاب والكادر التربوي في صنعاء دبلوماسي أمريكي: الصين شجعت الحوثيين على مهاجمة سفن الدول الأخرى ورفضت إجراءات دولية ضدهم بعد الكشف عن تصفية غالبية قادة حزب الله .. واشنطن وتل أبيب ترصدان 7 ملايين دولار لمن يبلغ عن الناجي الوحيد من اغتيالات قادة «حزب الله» استشهاد دكتور يمني مع أمه في قصف شنه جيش الإحتلال الإسرائيلي آخر التقارير والمعلومات بشأن مصير خليفة حسن نصرالله.. وحزب الله يلتزم الصمت أرقام توضح كم جريمة ضبطتها أجهزة أمن العاصمة عدن خلال 3 أشهر

بين مشروعين ..الحمدي والمملكة الصالحية
بقلم/ شجاع محسن سيدم
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 24 يوماً
الجمعة 11 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 06:48 م
في بلد المهجر حيث أعيش وقبل أيام فاتت وبينما إنا في مكتبي وهناك أيضا يمني أخر وكان معه في ذلك اليوم احد اقاربة المولودين في ألغربه ولا يتجاوز عمرة الثانية عشر

سنة وقد راني وانأ أضع على رقبتي شال منقوش علية علم اليمن مع كلمة أنا أحب اليمن باللغة الانجليزية ...

وفجاءة سألني ... أتحب اليمن؟؟؟

كانت الإجابة بالنسبة لي صعبه جدا كي أوصل مدلولها لولد

صغير لا يعرف اليمن.... سكت بره قصير من الزمن

وقلت له .هي أمي فكيف لا أحبها ... نحن بدونها لا شيء !

وعندها قال الله يرحم إبراهيم ألحمدي لو هو موجود ما وصل حال اليمن إلى هذا الحال.

حينها اشرورغت عيناي بالدموع لم استطع أن أتكلم ..

ووجهت كلامي للزملاء الموجودون حينها معي في المكتب

وقلت ... انظروا هذا طفل صغير ويحمل كل هذه المعرفة

والحب لرجل غادرنا منذ أكثر من ثلاثة عقود ....

نعم عندما اغتيل الرئيس إبراهيم ألحمدي اغتيل شعب بأكمله

اغتيل حلم لم يستطع احد ان يفيق منه ..إلا على وقع حقد اسود يحمله مشروع الصالح الطامح لبناء مملكته الصالحية

الخاصة على حساب كل يمني وكل شبر من الأرض اليمنية

الطاهرة ...

نعم أفقنا من حلمنا بعد أن بللتنا دماء الشباب التي تنزف

بالساحات كل يوم ...

أفقنا على صوت عويل الثكالى والأرامل اللاتي يولولن على

أحبائهن الذين دفعوا حياتهم ثمناً لحلمٌ يحلمون به وواقع يتطلعون إلى انجازه .

فمن يقارن معي أو يقنعني أن هناك وجه للمقارنة بين ما

زرعه الشهيد ألحمدي وبين ما يحصده صالح ألان ..

هل هناك أوجه شبة بين المشروعين ؟؟؟؟؟