أول رد من المجلس الرئاسي لوزارة الدفاع السعودية بخصوص مقتل وإصابة جنود سعوديين بحضرموت تقرير: مليون يمني ألحقت بهم أمطار هذا العام أضراراً متفاوتة وضاعفت مخاطر الإصابة بالكوليرا ضبط عشرات الجرائم في تعز والضالع خلال أكتوبر حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب الحوثيون مذعورون من عودة ترامب إلى البيت الأبيض وسط تقارير حول عملية عسكرية قريبة.. وهذه أبرز تصريحات قادة الجماعة مقتل وإصابة 5 جنود سعوديين بحضرموت وأجهزة الأمن تخصص 30 مليون مكافئة للقبض على الفاعل بالأسماء والتفاصيل.. إليك المرشحون للمشاركة بإدارة ترامب فضيحة ثالثة تنفجر في مكتب نتنياهو.. ماذا تعرف عنها ؟ توقعات بحدوث زلزال مدمر بهذا الموعد… ومصادر تكشف التفاصيل
فشل المشروع الإيراني الطائفي في خديعة الوعي الشعبوي العربي والإسلامي بشعارات مساندة فلسطين وغزة لتبييض صفحات إجرامه وجرائمه التي ارتكبها في سوريا والعراق واليمن ..
الشعبوية التي كان يحظى بها محور إيران في الوطن العربي والعالم الإسلامي نزلت إلى مستوى الصفر ..
حالة الوعي وإدراك حقيقة الواقعية للمعركة وحجم الأدوار التي يؤديها محور إيران وأهدافها السياسية والشعبوية اسقطت هذا المحور
يدرك الجميع اليوم بأن المعركة المقدسة التي تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية حماس وكتائب القسام والأقصى والجهاد وكل أحرار فلسطين مع الكيان الصهيوني المحتل هي المعركة المقدسة الحقيقية عقائديا ووطنيا وعربيا وإنسانيا .. عدا ذلك كلها أدوار خديعة ومخادعة.
تزايد الوعي الشعبوي العربي والإسلامي لحقيقة محور إيران، هو البداية الحقيقة لسقوط هذا المحور، ارتكبت إيران كل جرائمها باسم القضية الفلسطينية وتحرير القدس، احتلت أربع عواصم عربية من أجل تحرير فلسطين والقدس قتلت قرابة 4 ملايين عربي، رقم مخيف يعكس حجم الإجرام العقائدي لدى هذا المحور الطائفي، دمرت عشرات المدن، جرائم لا تعد ولا تحصى شاهدناها بأعيننا وشهدت عليها شاشات التلفزة العالمية.
انتصار الوعي الشعبوي على محور إيران له تداعياته، ويهيئ جميع الميادين لسقوط هذا المحور المدوي، ما يمنع سقوط هذا المحور، اليوم سوى الفيتو الدولي الذي يرى في بقاء هذا المحور الطائفي مصلحة وأداة من أدوات تدمير وتفتيت الوطن العربي والعالم الإسلامي.
خسر المحور حاضنته الشعبوية في الوطن العربي وخسر حاضنته لدى الشعوب الإسلامية، وقريبا سيخسر الجغرافيا ويعود أدراجه إلى فارس مهزوما مذموما مدحورا بإذن الله.