آخر الاخبار

أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟ قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش'' قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟

مهلا أنصار الله .. إلى أين أنتم سائرون؟
بقلم/ طارق مصطفى سلام
نشر منذ: 10 سنوات و شهرين و 17 يوماً
الخميس 27 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 09:44 ص

لأنصار الله وأنصار الحق وأنصار الشعب وحدهم, ولقيادتهم المنصفة والحكيمة فقط أقول .. نعم بهذه المواقف الشجاعة والشفافة عرفناكم دوما, وبتلك الارادة الحرة والآبية وجدناكم دائما في وقت الشدة وعند المحن ..
وأنبل الصفات وأطيب السجايا وأروع المزايا لمسناها فيكم في زمن الغوث وعند الحاجة وفي السراء والضراء وعلى حدا سواء .. وهذا ما نأمله فيكم في الخيار وعلى مدى المسار وإلى منتهاه .. وهكذا نريدكم في النهج طوال الدهر وحتى الوصول لمبتغاه ..
ويبقى سؤالي الحائر الموجه لكم قيادة وقواعد : من هو حقا وفعلا الأجدر بغضبكم وعقابكم, من كان ولي الأمر والقائد الأعلى لقوات الحرب والموجه الأول لعسس الغدر والرئيس الفذ الداهية الماسك بقبضة فولاذية وارادة ديكتاتورية على السلطات الثلاث كافة.. فكان الآمر الناهي وصاحب القرار الفصل في قتالكم إلى دياركم واجتثاثكم من أرضكم .. أم من أتبعه عن وعي أو ذلك الذي ناصره عن جهل فنفذوا توجيهاته الظالمة بالزحف على مران والاغارة على أهالي صعده المسالمين عندما التزموا في طاعة عمياء وتجسيد غبي بقرار القائد المغامر في إعلان الحرب ومباشرة الحرق والتدمير والقتل ؟! ..
فكما تسامحتم مع من أتخذ القرار بالغزو والحرب وتغاضيتم عن من أمر بالسحل والقتل فالأجدر بكم ايضا ان تتسامحوا مع من نفذ الأمر طاعة لقائده ونزولا عند رغبة ولي الأمر ..
فما هكذا تورد الآبل .. وصبراً آل الأحمر ..