ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
كورونا يصول ويجول في صنعاء مثل أطقم الحوثيين، ولكن بدون صرخة ولا ميكروفون.. باستثناء صرخات الضحايا وأهاليهم غير المسموعة.
الإصابات بالمئات، والوفيات بالعشرات، بحسب المعلومات التي تتوالى يوميا من صنعاء، من مواطنين وأطباء.
أعداد كبيرة من المواطنين تموت، وعدد من الأطباء والكادر الطبي أيضاً، وكل هذا في ظل تكتم الحوثيين وقمعهم لأي صوت يفصح بشيء من الحقيقة.
لكنْ، إذا أستطاع الحوثيون إسكات الناس وإيقاف الحقيقة لبعض الوقت في زنازينهم، من سيُسكِت الموت المتصاعد ويوقِف القبور المتزايدة؟
بالتأكيد، ليس أمثال هؤلاء تجار الموت ومرتزقة الأوبئة وعشاق القبور.
هذه مجرد صورة واحدة من صور القبور المنفتحة لضحايا كورونا في صنعاء التي لم يعترف الحوثيون منذ بداية جائحة كورونا سوى بحالتي وفاة فيها.
فهل كل هذه القبور في هذه الصورة وحدها للمصاب الصومالي والمصاب القادم من الشيخ عثمان؟!
قلوبنا معكم يا أهلنا وناسنا في صنعاء.