علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
“بمناسبة” زواج إبننا الشاب/ يمن سعيد على فتاة الربيع العربي
يسرنا دعوتكم لحضور حفل زفاف اليمن المدني الميمون.
وتناول ثمار التغيير على طاولة “الحوار”، صبيحة:
يوم من الدهر لم تصنع أشعته شمس الضحى بل صنعناه بأيدينا.
يشرّف الحفل الأستاذ الكبير “وطن للجميع” ، وزوجته المصون “تقدم بنت نهضة”.
وأبناؤهما الأربعة: “وفاق وحوار ومبادرة وتسوية” بالإضافة إلى ضيوف الوطن من الخارج جمال بن عمر والزياني ومجموعة العشرة.
والدعوة عامة لجميع ابناء الشعب، وممنوع تعاطي القات، او اصطحاب المداعة.
وسيمنع منعاً باتاً دخول أي ضيف يحمل في جعبته سلاحاً.
بوجودكم تكتمل فرحة اليمن وتزهر البهجة وتتحول المعسكرات الى حدائق والأسلحة إلى ورود وتشرق الأخوّة في قلوب أبناء الوطن ويعود اليمن سعيداً سعيداً سعيداً.
كما يسرنا دعوتكم جميعاً لحضور مراسيم إخراج المعسكرات من المدن وحفل تخرج الفرقة من جامعة صنعاء.
نأمل حضوركم ومشاركتكم فرحة يمنكم شاكرين لكم تلبية دعوته.
اللهم بارك لهما (اليمن الجديد، والمدنية) واجمع بينهما بخير.
وأدام الله السرور
وبصيغة أخرى:
في ليله من ليالي ألف ليلة وليلة في نفس الميعاد أقبلت شهرزاد الخير والمحبة لتحكي لشهريار الربيع الحقيقي أجمل مالديها من حكايات في حب الوطن ، وتطرز له من خيوط النور أروع التضحيات.
بلغني أيها اليمن السعيد ذي الرأي الرشيد أن الشعب خطفت قلبه يمنٌ مدنية لا جهل فيها ولا سلاح ولا أمية فذهب لخطبتها وقال بكل امتنان: قلبي يريد يمناً اشعر فيه بالاطمئنان، وفي يد اليمن الأمان والأمان ، فأعلن القبول وبدأ فرح “العروسان”، وعلت زغاريد الأمل في المكان.
اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي.
ghurab77@gmail.com