آخر الاخبار

قناة CNN الأمريكية تكشف موقف الإمارات والسعودية من اي عملية عسكرية برية لاقتلاع الحوثيين في اليمن ودور القوات الحكومية وتفاصيل الدعم .. عاجل مصادر دبلوماسية أمريكية: العملية البرية هي الكفيل بإنهاء سيطرة الحوثيين على ميناء الحديدة والعاصمة صنعاء اليمن تدعو الشركات الفرنسية للإستثمار في 4 قطاعات حيوية المقاتلات الأمربكية تدك منزل قيادي حوثي رفيع بالعاصمة صنعاء خلال إجتماع عدد من القيادات فيه الرئاسة اليمنية تدعو لتوحيد الصفوف لمعركة الخلاص من الحوثيين وتحدد ''ساعتها الحاسمة'' الإعلام الصحي يكشف بالأرقام عن خدمات مستشفيات مأرب خلال إجازة عيد الفطر المبارك العملة في مناطق الشرعية تسجل انهياراً كبيراً ورقماً قياسياً ''أسعار الصرف الآن'' من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟ ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي

عثمان بنجلون
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 12 سنة و أسبوعين و يومين
الخميس 21 مارس - آذار 2013 11:53 ص

عثمان بنجلون من القادمين الجدد على قائمة فوربس للأثرياء، والده كان من أكبر المساهمين في شركة تأمين مغربية، بثروة تقدر بنحو 2.3 مليار دولار.
ويرأس بنجلون، المولود عام 1932، المجموعة المالية الضخمة فايننس كوم، التي تستحوذ على نحو %25 من سوق التأمين بالمغرب عبر الشركة الوطنية للتأمين والشركة الملكية للتأمين.
من أكبر المساهمين في مصرف البنك المغربي للتجارة الخارجية الذي يعتبر ثاني أكبر بنك في المغرب.
 يرأس منذ عام 1995 المجموعة المهنية لبنوك المغرب.
 بدأ بنجلون حياته العملية في التجارة برفقة أخيه عمر، الوكيل الحصري لشركة فولفو السويدية في المغرب، وتوسعت أعمال الأخوين لتشمل مجموعة صناعية عملاقة ومتنوعة الأنشطة.
وفي سنة 1989، بدأ بنجلون المشوار الذي قاده إلى إنشاء مجموعته المالية الخاصة بشراء حصص الورثة في «الشركة الملكية للتأمين». ورغم أن هذه الأخيرة لم تكن شركة كبيرة، إلا أنها تكتسي أهمية رمزية وتاريخية بالنسبة للقطاع المالي المغربي، فتأسيسها يعود إلى مرحلة النضال الوطني من أجل استقلال المغرب، إذ تم تأسيسها سنة 1949 من طرف مجموعة من المنتسبين للحركة الوطنية كان يحدوهم الطموح لوضع اللبنات الأولى لاقتصاد المغرب المستقل. وشكل إطلاق اسم «الملكية» على الشركة في ذلك الوقت تحديا للسلطات الاستعمارية اعتبارا لدور الملك محمد الخامس في قيادة معركة التحرير الوطني.