تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند الرفاق الناصريين من انصار واحفاد وزملاء الشهيد عيسى احمد سيف الذين لم يقتادوك الى المحاكمة لتنال جزاءك العادل من جنس تآمرك عى قيادة الناصريين الشرفاء في اليمن وضلوعك في جرائم سياسية بحق عيسى ورفاقه.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند قيادة الحزب الوحدوي الناصري التي لم تصعِّد من ملفات جرائم قتل واغتيالات بحق قياداتها وقوائم برجالات ورموز الحزب الناصري الوحدوي تم تسليمها للسلطات ليتم تصفيتهم بالهوية والبطاقة.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند الحزبيين المسالمين من قادة الفكر السياسي بتعز وعلى رأسهم الحزب الاشتراكي الذي سكت عن امثالك وهم يعلمون من خان رفاقهم وقياداتهم الفكرية الذين ذبحهم النظام بليل او بصبحٍ من نهار وهو اليوم في مناصب رفيعة ويكفي ان (طفلأ صغيرأ) معه تسع عمارات وتسع سيارات فاخرة وتسع شركات طبية وان قيمة النجف فقط بمئات آلاف من الدولارات (والحسَّابة بتحسب).
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند الزعيم المناضل حميد بن عبد الله بن حسين الاحمر الرجل العظيم المتسامح الذي كبح فرامل حزب الاصلاح باعتداله كقبيلي مثقف يتسامح مع من يرميه بالكيد والباطل املاُ في بزوغ فجر اليمن المشرق وهو نفسه من كبح (ثورة القبائل) لتأديب المتطاولين الاقزام لأن الشيخ حميد زعيم والزعيم لايحقد ولايثأر لنفسه بل لمبادئ سامية ولأن حميد زعيم اسلامي بفكر عظيم يرفض العنف والثأرات الشخصية املاً في انجاز مشروع فكري سلمي حضاري عالمي.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند ابناء تعز الطيبين الذين تركوا لك الحبل على الغارب تشتمهم وتقتات من دمائهم لأن ابناء تعز المسالمين لم يجربوا يوماً تأديب القتلة ولا شنقهم على اعواد الصلب وهم معروفون للشعب، لأن ابناء تعز حضاريون يراهنون على القيم الحضارية، وكان من حقهم شرعاً وقانوناً انزال اقصى العقوبة بحق امثالك المحرضين على قتل اطفالهم وشبابهم.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند قيادة (الاصلاح) التي ترفض العنف وتجنح الى الاعتدال وكان حقاً للاصلاح ان يؤدبك كمجرم حرب شارك في العدوان على اعضاء وانصار الاصلاح وحرض (العائلة الفاشية) على تصفية قيادات الاصلاح-- الحزب السياسي المدني المعتدل.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند الاحزاب السياسية في اللقاء المشترك التي لم تشترط حتى الآن احالة مجرمي الحرب امثالك الى محكمة الشعب لينالوا جزاءهم العادل والغلط عند المشترك الذي راح يهرول خلف مبادرات مشبوهة تمنحك الحصانة وتحميك -انت وامثالك- من الصلب على اعواد المشانق كمجرمي حرب وقتلة ثبت للشعب اجرامهم.