الجيش السوداني يسق مليشيا الدعم السريع ويحقق انتصارات واسعة في العاصمة الخرطوم ويستعيد اهم المقار السيادية
مركز الفلك الدولي يتوقع متى تبدأ أول أيام عيد الفطر
تمديد فترة تسجيل الراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام
من تحميل السعودية الى منع موظفي البنوك الخاصة مغادرة صنعاء.. الحوثيون يتخبطون ويخشون انهيار القطاع المصرفي
هل تتّجه إيران للتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله بعد تهديدات ترامب؟
الولايات المتحدة توسع استهدافاتها ضد الحوثيين: بنك الأهداف يتضمن مخازن الأسلحة ومواقع الإطلاق
بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
"" الأحرار يؤمنون بمن لديه الحق
والعبيد يؤمنون بمن لديه القوة !!
يستمر الأحرار في الدفاع عن الضحية
والعبيد في الدفاع عن المستبد !
فالعبيد يبحثون عن الأكل والشراب
حتى لو أهينت كرامتهم وسلبت حريتهم
والأحرار يبحثون عن الحرية والكرامة
حتى لو ماتوا جوعا وعطشا ""
مع مرور قرابة عام ونصف علي الحرب في اليمن
صارت المشكلة أعقدمن أن تستطيع الاختيار
او الإيمان بمن يملك الحق او يملك القوة
ليس لصعوبة التفريق بين قيمة الحرية والعبودية وبون المسافة بينهما
ولكن لأن من يملك القوة عندنا لايملك الحق
ومن يفترض أنه يملك الحق
قد فشل في الحفاظ عليه وبدده بيديه
لدرجة أنه خان الحق الذي يمثله
وخذل الجماهير التي تؤمن معه بهذا الحق
و فوق ذلك تكشفت حقيقته
كمتاجر فاشل بهذا الحق
لا كرمز له !
ووحده القهر والاحباط والعجز ،
يتناهش بلا رحمة، المسافة الفاصلة بين الحرية والعبودية !
فجميعنا نحن المواطنيين البسطاء العزل
اصبحنا الضحية التي باعها الجميع
ولايدافع عنها أحد ولم يعد أمامها ماتؤمن به !!
فلا وجود سوى للقوة الضعيفة التي تقتل فقط وهي لاتملك الحق بعد أن تسببت بالموت والدمار والفقر والمهانة والمذلة
وقطع سبل الرزق
وما أصعب ان تؤمن بالحق الذي خانه من يمثله !!