رئيس الوزراء: عيدروس الزبيدي له موقف متقدم بخصوص القضية الجنوبية وأكد انه مع المجلس الرئاسي في معركته ضد الحوثيين عاجل : الجيش السوداني يعلن السيطرة على مصفاة نفطية كانت تغطي نصف احتياجات السودان لقاء قبلي واسع لأبناء وقبائل شرعب بشأن ماتعرض له مدير وكالة سبأ بمأرب جرائم متصاعدة في إب.. حرائق حوثية تلتهم سيارة مغترب وأحد الشقق التي يسكنها نساء وأطفال دعم سياسي امريكي من إدارة ترامب لرئيس الوزراء احمد بن مبارك رئيس هيئة أركان الجيش السوداني يعلن عن نصر استراتيجي من مقر القيادة العامة...ويكشف عن نقطة تحول حاسمة للشعب السوداني مأرب: ندعوة تدعو إلى تشكيل لجنة وطنية للحفاظ على الهوية اليمنية وتحصين ألأجيال شاهد: القسام تستعرض غنائم من سلاح النخبة الإسرائيلية في منصة تسليم المجندات الأسيرات وإسرائيل تعتبر الأمر ''إهانة'' عميد الأسرى الفلسطينيين يرى الحرية بعد 39 سنة في سجون الإحتلال.. من هو وما قصته؟ الحكومة اليمنية تعلن جاهزية الموانئ المحررة لاستقبال جميع الامدادات التجارية والإغاثية والخطوط الملاحية
قطرة ماء ...
تلهث الارض
قطرة ماء ...
يصرخ الشعب
قطرة ماء ...
انها صحراء
كل مافيها مشوك
لايعرف الايثار
لايعرف السماء
...
لايشربون الماء
لانه خال من الكحول
هم مدمنون على الدماء
فيكتبوا قصائد الرثاء
بالدماء ...
ويطلقون شعارا لامعا
لابد ان نتقشف ...
لابد ان نفترش الارض ...
نلتحف السماء ...
ولكي نكون مواطنون صالحون
لابد ان نرقص ...
نردد الغناء ...
لابد ان نراقص جوعنا
ونهتف للسادة الحكام
بالهناء ...
وبان يديم ربنا
حكامنا ...
حتى يكون لنا الفناء
ويسعدوا حكامنا
الاوغاد بحكمنا
ويغدقوا علينا
كل اشكال العناء
...
رغم الدماروالفناء ...
وكل اشكال العناء ...
لابد ان نسبح بحمد السيد الوالي
لصبره !!!
وحلمه !!!
وعطفه الحنون
حتى ولو بلغ حد الجنون
فان ظلمه فنون
وسفكه لدمائنا
اعطية رائعة
لكي نذوق
كل اشكال المنون
ورغم كل ذلك فانه حنون
حتى ولو اوصلنا
حد الجنون
فقتله لنا بدم بارد
تسلية لاغير !!!
مداعبة لاضير !!!
ليعلم مقدار الولاء !!!
...
وبعد كل هذا الهناء
اصدر فرمان
يشيد بالامن والامان
يقضي ...
بان ننسى السياسة
لانها تعني النجاسة
لان معناها الدماء ...
اضفت على اصحابها القداسة
فانها تاج على رؤوسهم
قيد على الشعب !!!
ابناء الاماء
الشعب يصرخ
قطرة ...
قطرة ...
قطرة ماء
لكن في صدورهم حجارة
فكيف تنزل
رحمة السماء ...
فكيف تنزل
رحمة السماء ...
فكيف تنزل
رحمة السماء ...