لجان حوثية في صنعاء تجمع بيانات شاملة عن طلبة المدارس .. لإقتيادهم الى معسكرات الموت
الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
الإدارة الأمريكية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ضد دعم إيران للحوثيين
ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق
ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟
بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج
ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية
دراسة تحليلية تطالب المجلس الرئاسي والأحزاب بإسناد جهود رئيس الحكومة .. بن مبارك قام بتحريك ملف مكافحة الفساد ونشّط الجهاز المركزي للمحاسبة وأحال قضايا فساد إلى النيابة
الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً
النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز
هل تلاحظون أن الذين روّجوا للحوثي بكل بجاحةٍ وحماس حتى اقتحم صنعاء وصولاً لعدن ثم انقلبوا ضده فجأةً بعد انتهاء المهمة وسقوط الجمهورية هم أنفسهم اليوم الذين يروّجون للانفصال بكل بجاحةٍ وحماسٍ أيضاً!
نفس الحماس والخبث! حتى أنهم يحرّضون إخوتنا الطيبين في المحافظات الجنوبية على تسريع الانفصال!
والهدف.. يريدون للعمامة العائدة أن تهنأ بالشمال!
ويزعمون أنهم أصبحوا ضد الحوثي!
بينما يقدمون له أكبر خدمة قائلين: صنعاء لك! أمّا عدن فبعيدةٌ عليك!
وهم بذلك يهدونه الشمال!
بالله عليكم.. هل هؤلاء يمنيون؟!
لصالح من يعمل لاعبو هذا السيرك الإسرائيلي!
روّجوا للحوثي أوّلاً حتى أسقطوا الجمهورية!
ويروّجون اليوم للانفصال وبنفس الحماس الغبي المجنون!
أغلى ما يملكه اليمني جوهرتان هما بمثابة عينيه:
الجمهورية
واليمن الكبير
ماذا نملك غيرهما؟ رئيساً سابقا أو لاحقا! أحزاباً تعيسةً توّهت الشعب ومزّقته؟.. تعساً لأحلام الضفادع!
ماذا نملك؟ تحالفاً يريد تقسيم البلاد!
تعساً لأحلام الثعالب!
ماذا نملك سوى هاتين العينين اللتين نعيش بهما في عالمنا اليوم.. الجمهورية، واليمن الكبير.