فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
قصيدة موجهة لكل أحرار دول الخليج
برئتُ من الظلـــــم و الظـــــــالمينْ ،،، و للهِ تلّيتُ عَـــــظـــــــــــــــــــــــــــــــــمَ الجبينْ
و سرتُ على نهج خير الأنامْ ،،، فنلتُ الســـــــــــــــــــــــــــعادة دنيا و دينْ
و ما عشتُ عبــــــداً لغيـــــــــر الإلهْ ،،، و ما خالطَ القلبَ غيـــرُ اليقينْ
إذا داهمَ الأرضَ جيشُ الظلام ،،، فنــــــورُ العقيــــــــــدةِ حِصنٌ حصينْ
***
أنا ابنُ الســــــــــــــــــــــــعيدةِ نورٌ و نارْ ،،، و تاريخنا مشـــــــــــــــــــــــــــرقٌ كالنهــارْ
نصرْنا النبيَّ فكان الوســـــــــــــــــــــــــــــامْ ،،، أيا معشـــــــــــــــرَ الأزْدِ أنتم شِعَــــارْ
ألسنا سيوفُ الحمى و العرينْ ،،، ألســـــنا الأباةُ حُمــــــــــــاةُ الديــــــــــــارْ ؟
فكيف سنرضى بعيشٍ رخيــــصْ ،،، و كيف نُذلُّ بأرضِ الجِـــــــــوارْ ؟
***
لنا الركنُ في البيتِ دونَ الأنامْ ،، و لن تحجبَ الشمسَ سُودُ الغمامْ
و لنْ نستذلَّ و لنْ نســـتكينْ ،،، نموتُ كِــــــــــــــــراماً و نحيى كِـــــــــــــــــــــــــــرامْ
و ما الرزقُ إلا حُطامُ الحيـــــاة ،،، و للمؤمن الحرِّ دارُ المقـــــــــــــــــــــــــــامْ
فقل للذي ناصبـــونا العِـــــــــداءَ ،،، ســــلامٌ عليكم ســــــلامٌ ســــــــــــــــــــــــــــــلامْ
***
إذا رحّلونا فليـــــــــــــسَ يُضيـــــــــــــــرْ ،،فأرضي بها المـــــــــاءُ عــــــــــــذبٌ نميــــــــرْ
عشقتُ ثراها و روحـــــــــــــي بها ،،،، تكادُ من الشـــــــــــــــــوق حُباً تطيـــــــــرْ
أجوعُ و رأسي كنجم السماءْ ،،، و ما كنتُ يومـــــــــــاً لبطني أســـــيرْ
مضت سُّـــــــــنةُ اللهِ في الأولينْ ،،،،، بأنَّ التغيّرَ حتــــــــــــــــــــــــــماً يصيــــــــــرْ