تقرير أممي يؤكد تمرد الانتقالي عسكرياً على الشرعية مأرب تحتشد تضامناً مع غزة وتنديدا باستمرار حرب الإبادة الاسرائيلية مباحثات يمنية سعوديه بخصوص إجراءات سير تأشيرات العمرة اجراءات حكومية رادعة ضد محلات الصرافة المخالفة والمضاربين بالعملة في جميع المحافظات المحررة حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية
ان المتتبع لثورة الشباب منذو انطلاقتها الاولى يصل الى الاعتقاد الجازم الذي لايساوره الشك بأنها ثورة شبابيه بأمتياز لا جدال عليها وبأن هذه الثورة الشبابية ظمت كل اللوان الطيف من شباب اليمن على اختلاف توجهاتهم السياسيه ومشاربهم الفكرية وانها حالة من الثورة الشبابيه على نظام قائم ومتردي والخروج عن طوق الاطر الحزبيه الذي ينضوون في ظلها الكثير من شباب ساحات وميادين التغيير والحرية ومع هذا الزخم الشبابي للثورة الا انه كانت المعارضة الفعالة في الساحه اليمنية المنظويه تحت مسمى اللقاء المشترك لم تحسم موقفها مع شباب الثورة من البداية فكانت احزاب اللقاء المشترك تذكرني بأغنية الفنان احمد السنيدار (لاتشلوني ولاتطرحوني) .
مع احترامي للفنان احمد السنيدار والمشترك كذلك ولكن هذا هو كان موقف المشترك في بداية نزول الشباب الى سحات الحرية وميادين التغيير فكان المشترك عين على الساحات وعين على طاولات الحوار ويا كثر هذه الطاولات في ظل هذا النظام الذي سئمناة كشباب كما سئم الريئس السلطة التي تمثل له مغرم وليس مغنم على حد قوله ومع نزول الدكتور ياسين سعيد نعمان الى ساحة التغيير استبشرنا خيراً مع اعلانة صراحةً ومن على منصة الساحة موقف اللقاء المشترك وهو التحام اللقاء مع ثورة الشباب السلمية ومع هذا الموقف الذي تحتسب له (اللقاء) الا انها توجد بعض الكبوات لبعض قيادات المشترك مع مطلب شباب الثورة والذي اجمعت عليه كل ميادين وساحات التغيير وهو اسقاط نظام الحكم وما مبادرات الريئس المبادرة تلوى الاخرى ودعوتة لاحزاب اللقاء المشترك مع ذكر الشباب في بعض هذة المبادرات السياسية على استحياء من قبل النظام ممثلة بعلي صالح وذلك لشي في نفسةِ هو مدركنةُ تماماً ومدرك خطورتة وهي عدم إضفى صبغة الثورة الشبابيه والشعبية على مايجري في الساحات اليمنية وانما يضفى على مايجري في الساحات اليمنية انما هو الا مجرد مناكفات ساسية بين سلطة ومعارضة وفي نفس الوقت تصوير هذة المعارضة (المشترك)على انها تسعى لقلب نظام الحكم من خلال لغة الشارع ومن خلال موالين لها كذلك في المؤسسة العسكرية والامنية ومحسوبين على جماعة الاخوان المسلمين واكأنما مايسمى بثورة الشباب لاوجود لها او كاقلية تغرد خارج السرب وقد نجح النظام المترنح الى حدٍ ما في توصيل رسالة للداخل والخارج مفادها انما مايحدث في الساحات والميادين ليس بثورة شبابية وانما احتقان سياسي بين السلطة والمعارضة (المشترك) نتيجةً لتراكمات ساسية سابقة لهذا الغليان الذي تمر به اليمن وكثير من الدول العربية وقد ساعد النظام على ذلك كبوات بعض قيادات المشترك وخير دليل هو الظهور الشبة متكرر لبعض قيادات المشترك في وسائل الاعلام سوى في رفض المبادارات او عرضها اواعطاء بعض التصريحات لوسائل الاعلام المختلفة المحلية والخارجية اضافة الى وجود بعض الهفوات في الخطاب الاعلامي لبعض قيادات المشترك والتي من الحماسه نصنفها في صنف زلة لسان سبقت التفكير وهذا بدوره ينعكس على شباب الثورة ويظهر وكأنما من يقود الساحات والمايدين هو اللقاء المشترك وقد استثمر النظام هذا ومن خلال خطابات الريئس الذي نعت في احداهما الخطاب الاعلامي للمشترك بالخطاب غير الحصيف وزاد على ذلك مستشارة الاعلامي احمد الصوفي في اتصال له مع قناة الجزيرة ويقابل هذا ارتباك الى نوعٍ ما في الخطاب الاعلامي للشباب ويتمثل بعدم ابراز وجوه شبابية على امتداد الساحات والميادين اليمنية اظافة الى الوجوة التى تظهر بين فترة واخرى وذلك للقاء البيانات واعطاء التصريحات او رفض كلما يحاك حول مطلب شباب الثورة وهو اسقاط النظام وتغيير نظام الحكم واظن ان الرد السريع على مبادرة على صالح الاخيره ومبادرة دول مجلس التعاون الخليجي من قبل الشباب بالرفض ومطالبه دول المجلس التعاون بحث علي صالح على التنحي وكان ذلك قبل ان يطل احد قيادات المشترك على أي وسيلة من وسائل الاعلام المختلفه ثبت ان الشباب هو من يقود الساحه وان على المشترك مراجعة حساباته .