أكثر من 22 عاماً واجهزة معمل الحاسوب بجامعة تعز خارج إطار العصر والتكنولوجيا.. برنامج حيث الإنسان يحدث نقلةً تعليميهً مثالية ومتطورة وينعش الأمل في صفوف طلاب الجامعة
عاجل .. البنك المركزي اليمني يكشف عن نقل مراكز البنوك التي كانت بصنعاء إلى مدينة عدن... ضربة موجعة للمليشيا الحوثية
الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات
تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
الكشف عن مخطط أمريكي إسرائيلي لنقل سكان غزة على 3 دول أفريقية
مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
الشركة الإسلامية اليمنية للتأمين تسلم الدفعة الأولى من مبالغ التعويضات لعدد من التجار المتضررين
اليمن: توقعات بهطول أمطار متفرقة خلال الساعات القادمة
9 عادات صحية وغذائية سيئة ينبغي تجنبها في رمضان.. تعرف عليها
العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
الموت حق وكلنا نؤمن بقضاء الله وقدره ومشيئته، لكن الألم يعتصرنا عندما نفقد إنسانا إعلاميا كله حياة وعطاء.يحي علاو ... إعلامي رائع أقل ما يقال فيه إنه فارس الإعلاميين رجل غمر حبه كل المشاهدين قدم برنامجاً جميلاً بكل أمانة، احتل شهرة بين الناس برنامج فرسان الميدان وكانت تصرفاته عفوية صادقة كل الصدق في تقديمه للبرنامج وكان يؤدي عمله والابتسامة والرضا يملآن نفسه وقلبه وضميره. كان معروف بحبه للناس وفكاهته واحترامه للصغير والكبير كما يملك رصيدا كبيرا من الحب والاحترام والتقدير،
نم يا أيها الفارس ولن ننساك ، وستبقى حياً في ذاكرتنا ورؤانا ، ستبقى مثلاً يحتذى به لكل إعلامي رحمك الله يا علاو ، فقد كنت مثقفاً حقيقياً ، وإعلاميا مؤثراً ، فكيف سيكون رمضان القادم بدونك ومن خلال برنامجك الجميل يافارس الإعلاميين أحمل لك الكثير من الحب ، الكثير من الود ، الكثير من الاحترام وأحمل الكثير من الحزن والأسى على رحيلك....
وفي الأخير رحلت عنا نقياً كالنور....
بريئا كدموع طفل....
غادرتنا كما الهمس..كما نسيم الصبا..
لملمت أوراقك على عجل.. دون سلام أو حتى قُبل....
فوداعاً يافارس الإعلاميين.
* رئيس مؤسسة العدالة للمحاماة والاستشارات والتدريب