تقرير أممي يؤكد تمرد الانتقالي عسكرياً على الشرعية مأرب تحتشد تضامناً مع غزة وتنديدا باستمرار حرب الإبادة الاسرائيلية مباحثات يمنية سعوديه بخصوص إجراءات سير تأشيرات العمرة اجراءات حكومية رادعة ضد محلات الصرافة المخالفة والمضاربين بالعملة في جميع المحافظات المحررة حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية
أعلنت اليمن اكتشاف 87 حالة جديدة مصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة "الإيدز"،وذلك خلال الربع الأول من العام الحالي 2009 لترتفع عدد حالات الإيدز المكتشفة في اليمن إلى 2.651 حالة،وأوضح الدكتور عبد الحميد الصهيبي مدير عام البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز في وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية إلى أن إجمالي الحالات الجديدة المصابة بمرض الإيدز توزعت بين الحالات الجديدة بلغ 2651 حالة منهم 1690 مصاباً يمنياً و867 أجنبياً توزعت بين 1645 إصابة من الذكور و898 من الإناث. وأضاف أن عدد الذين تلقوا خدمات المشورة والفحص التي يقدمها المركز في مختلف محافظات البلاد بلغ قرابة 2818 حالة ووصل عدد المرضى الذين تلقوا خدمات العلاج المجاني 202 بينما وصل عدد الذين حصلوا على خدمات الرعاية إلى 428 مصاباً، بينما بلغ عدد الحالات التي حصلت على خدمات منع انتقال الفيروس من الأم إلى الطفل 1163 حالة منها تسع حالات كانت مصابة بالإيدز.
وتؤكد تقارير رسمية أن وراء كل حالة إيدز عشرة حالات مخفية، أي أن إجمالي المصابين بالإيدز في اليمن نحو 28 ألف حالة إصابة مسجلة غير معروفة في اليمن.
وأرجعت الجهات الصحية اليمنية تفاقم معدلات الإيدز إلى نزوح آلاف اللاجئين من دول القرن الإفريقي المجاورة لليمن بسبب الحروب والنزاعات، إضافة إلى أمراض أخرى كالسل والتيفود، وكذلك الجرائم التي يرتكبها اللاجئون كالسرقة والتهريب والاتجار بالخمور، ناهيك عن ارتفاع معدلات البطالة وتفشي الفقر.
يذكر ان اليمن تسعى إلى إصدار تشريع قانوني جديد للوقاية من مرض نقص المناعة المكتسبة الإيدز وحماية المتعايشين مع الفيروس في أول إجراء من نوعه في البلاد.