آخر الاخبار

وزارة الأوقاف تبدأ عملية المسح الميداني لشركات النقل لضمان جودة خدمات النقل الأمن وراحة الحجاج مقتل عبد الملك الحوثي كيف سيؤثر على الحوثيين وإيران؟ .. تقرير أمريكي يناقش التداعيات ويكشف عن الخليفه المحتمل منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن الصحفي المياحي من سجون مليشيا الحوثي ثلاث كاميرات سرية في واتساب.. تنقل عنك كل التفاصيل.. تعرّف عليها اسعار صرف الدولار والسعودي في اليمن مساء اليوم الغذاء والدواء تحذّر من شرب حليب الإبل الخام غير مبستر 3 محاولات حوثية لطباعة عملة ورقية.. تقرير الخبراء يكشف تفاصيل جديدة ولماذا لجأ الحوثيون لسك عملة معدنية؟ عدن.. توجيهات للرقابة والمحاسبة بمراجعة أعمال الأمانة العامة لمجلس الوزراء ورفع النتائج بصورة عاجلة واشنطن تكشف تكلفة الذخائر المستخدمة ضد الحوثيين وقصة سلاح امريكي مفقود ساعدت ايران الحوثيين في تحويره للدفاع عن اسرائيل.. امريكا ترسل مدمرات وقاذفات وطائرات جديدة الى الشرق الأوسط

يوميات طبيب يهيئ قسم الطوارئ
بقلم/ محمد احمد الشقاع
نشر منذ: 13 سنة و 8 أشهر و 19 يوماً
السبت 12 فبراير-شباط 2011 06:12 م

ننام ونصحو

على ثكنات السلاح

فأي طريق سنمضي

وأي حريق سينثرنا للرياح

ننام ونصحوا

وكل يسن الرماح

يجهز نِعش ضحيته

صيغة النِعَي... لون الوشاح

ننام ونصحوا

على قلق مستبد

لا يبعث الارتياح

على شارع لا ينام

ينتظر الموت والاجتياح

ننام ونصحوا

على زمن آيل للسقوط

يتكـسـر فينا

ويملؤنا بالقنوط

زمن للصعود السريع

لأقصى معاني الهبوط

ننام ونصحوا

لنشرب دمنا المعتق

نرتق

ثوباً قديماً ممزق

ونبحر فنغرق

ننام ونصحوا

وسيف يماني موشق

لم يزل في عيون الصبايا معلق

ننام ونصحوا

على لغة تتكسر احرفها

تمتلئ بالغرابة

لا تثير السؤال

لا تفيد الإجابة

لا تجيد الحديث

لا تضيء الكتابة

ننام ونصحوا

على لغة لا تغني

وتبعث فينا الكآبة

ننام ونصحوا

على سفر الحزن والأتربة

وضوء المهاجر

تلك التي لا تزول

ووحشتها المتعبة

ننام ونصحوا

ونحن نهيء

تلك الحقيبة والمركبة

وكل البلاد رحيل لنا

وكل الجياد صهيل لنا

وكل النساء

أرضنا المعشبة..

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
توهيب الدبعيسعيد بن ضبحان
توهيب الدبعي
ماهر عبدالله الكومانيقفوا فهبوا او تنحوا جانباً
ماهر عبدالله الكوماني
محمد عبدالحميد الصلاحيالأوثان...
محمد عبدالحميد الصلاحي
سفير الخير النهاريهبة الشعب اليماني
سفير الخير النهاري
مشاهدة المزيد