حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
تنزيل 500 أخرى في الجرعة يثبت أمرين :
الأول : أن السلطة ممثلة بالرئيس والحكومة كاذبون في التبريرات التي سوقوها لتمرير قرار الجرعة ، والتي تقول أن الاقتصاد كان سينهار لو لم يتخذ قرار رفع الدعم ، وأيظا القول بأن القرار لا بد منه للقضاء على مافيا تهريب الديزل والمشتقات النفطية ..؟؟
الثاني : يثبت ذلك أن الهدف الأساسي من الجرعة كان من أجل إتاحة الفرصة للحوثي للعبور من تحت هذا العنوان الى العاصمة واستخدامه ربما من قبل " الطرفين " لتمكين الحوثي من تحقيق أهدافه :
- رفع شعبيته كبطل شعبي حفظ الجرعة وقدم الف ريال في كل دبة كعربون صداقة مع الشعب
- المشاركة في الحكومة من موقع القوة
- تثبيت وجود مسلح واسع النطاق في العاصمة سيحتفظ به ضمنيا حتى لو قبل برفع المخيمات الظاهرة
- إنجاز خطوة كبيرة في تعبئة قبائل الهضبة العليا في إطار مشروعة ؛ وهو ما تم اثناء آلتخييم والاعتصامات ىالاحتجاجات والاحتشادات المسلحة ؛ التي تتآزر كلها لبلورة إنتماء وارتباط للقبائل الذين احتشدوا وهتفوا وتبندقوا وزوملوا وانشدوا و..و .. الخ
- إنقاذ الحوثي من الهزيمة التامة في الجوف وخروجه بماء الوجه عبر عنوان شمول الاتفاق لوقف المواجهات في الجوف
- إفلات الحوثي من قرار مجلس الأمن بشأن عمران ؛ في حالة خلو الاتفاق من اي ضمانات وتزمين لانسحابه من عمران وتسليمها للدولة
- إبهات قضية تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة التي نصت عليها مخرجات الحوار وقرارات مجلس الأمن.
- احتمال فتح الباب من جديد لإعادة النظر في الأقاليم والمخرجات لاستيعاب مطالب الحوثي ، وهذه المرة ليس بالجوف وحجة وإنما بإقليم الشمال كاملا " حدود دولة الامام يحي "
الحوثي خسر المعركة على الأرض باجهاض مخطط السيطرة وسيناريوهاته التي رتب لها مع أكثر من طرف..
فهل يمكنه " الساسة " من كسبها على طاولة المفاوضات ... ؟؟