آخر الاخبار

وزير الأوقاف يشدد على اللجنة العليا للإشراف على موسم الحج انتقاء أفضل الخدمات لحجاج اليمن في كل المحطات مسؤول سوداني رفيع يكشف حجم الخسائر الاقتصادية الناجمة عن التهريب 55 ألف تأشيرة متاحة للهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.. السفارة الأمريكية باليمن تمدد الموعد النهائي لتقديم طلبات الهجرة غارات امريكية في الحديدة احزاب تعز تقترح حلا لمواجهة الوضع الاقتصادي المتأزم وتطالب الرئاسة والحكومة بسرعة انقاذ العملة العليمي يبحث مع سفير واشنطن الدعم الإقتصادي المطلوب وموقف اليمن من انتهاكات إسرائيل في فلسطين مسئول كبير في الشرعية يكاشف الجميع حول قضايا وملفات مهمة: سبب التراجع عن قرارات البنك المركزي ومصير التوقيع على خارطة الطريق وخيار الحسم العسكري كوريا الشمالية تختبر صاروخاً باليستياً يمكنه الوصول الى أمريكا الإعلام الأمني ينشر أسماء ضحايا حادث التصادم الأليم في طريق شحن بمحافظة المهرة موسكو هربت قيادي ايراني من ميناء الحديدة.. تورط متزايد لروسيا مع الحوثيين في اليمن وامريكا تدرس كيفية الرد

محمد البراهمي
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و يومين
الإثنين 29 يوليو-تموز 2013 05:30 م

- ولد محمد البراهمي عام 1955 في أحد أرياف محافظة سيدي بوزيد، مهد الربيع العربي.

- زاول تعليمه الإعدادي في قفصة ثم الثانوي في بنزرت.

- درس المحاسبة وتخرج بإجازة في تخصصها عام 1982.

-عمل مدرسا ثم في هيئة حكومية قبل أن يغادر إلى المملكة العربية السعودية، التي عمل فيها سنتين.

- برز في الجامعة التونسية بنشاطه ضمن فصيل "الطلاب العرب التقدميون الوحدويون" ذي النفس الناصري، والذي يعتمد أدبيات المفكر السوري ميشيل عفلق مرجعية له.

- أسس سنة 2005 حركة الوحدويين الناصريين، التي كانت ممنوعة خلال حكم الرئيس السابق زين العابدين بن علي، مما جعله يعتقل مرتين.

- شارك بكيفية حثيثة في الاحتجاجات التي شهدتها سيدي بوزيد، والتي أدت لاحقا إلى إطاحة بن علي.

- أسس بعد الثورة التونسية برفقة رفيقه السابق أحمد الصديق، محامي صدام حسين، حركة الشعب قبل أن يستقيل منها ويؤسس حركة جديدة هي "التيار الشعبي."

- انضم بفصيله الجديد للجبهة الشعبية المعارضة، التي أسسها المعارض المغتال شكري بلعيد ورفيقه أحمد الصديق، وزعيم حزب العمال حمة الهمامي.

- كان من أشد منتقدي الائتلاف الحاكم ،رغم قربه فكريا من الرئيس المؤقت منصف المرزوقي، لكنه كان يصر على ضرورة أن تنتهي الشرعية الحالية باستقالة الحكومة وإجراء انتخابات جديدة.

- تم اغتياله في ذكرى عيد الجمهورية في تونس.