آخر الاخبار

صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي حماس تضع شرطين أمام العدو الصهيوني للتعامل بإيجابية مع أي مقترح يتعلق بغزة الداخلية السعودية تعلن إعدام يمنيين اثنين "تعزيرا"..وتكشف ما أُدينوا به - أسماء إعلام إيراني يتحدث عن سر الاستنفار الحوثي في الحديدة الاحتلال الحوثي يرفع وتيرة التصعيد في صنعاء - هدم منازل ومتاجر وطرد للتجار والباعة والمتسوقين حزب الاصلاح بمحافظة المهرة يحتفي بذكرى التأسيس واعياد الثورة ويدعو لاستعادة مؤسسات الدولة قيادي حوثي يجني شهريا أكثر من 190 مليار ريال من وكالات الشحن البحري مقابل عدم اعتراض سفنها التجارية في البحر أحد كبار القيادات العسكرية الأمريكية يسخر من تعاطي الإدارة الأمريكية مع مليشيا الحوثي في اليمن وزارة الأوقاف تبدأ عملية المسح الميداني لشركات النقل لضمان جودة خدمات النقل الأمن وراحة الحجاج مقتل عبد الملك الحوثي كيف سيؤثر على الحوثيين وإيران؟ .. تقرير أمريكي يناقش التداعيات ويكشف عن الخليفه المحتمل

لا حصانة لا ضمانة
بقلم/ عبده نعمان السفياني
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 15 يوماً
السبت 17 ديسمبر-كانون الأول 2011 06:58 م

هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ

أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !

***

ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ

إنما قتلانا هم لها مالكونْ

***

ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة

فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ

***

والشهيد الحر حمَّلنا أمانة

حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ

***

لا ضمانة للطغاة ولا صيانة

إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون

*****

 

أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!

أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!

***

أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ

تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!

***

إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ

فالأباةُ بها جميعا كافرون

***

كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)

مثلما كنا لا نخشى السجون

***

حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ

وبقى الشعب أبياً لا يهون

***

لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ

حيث شرع الله والعدل يكون

***

لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ

رافعي الهامات لا نخشى المنون

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
صالح مبارك ملصهذه دعوتنا
صالح مبارك ملص
يونس هزاعحكومة الورق !
يونس هزاع
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيليس منا نصف ثورة
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
عبد الله إسماعيل اليوسفيقسما سننتصر
عبد الله إسماعيل اليوسفي
سعيد العساليتكريم لجائزة نوبل
سعيد العسالي
مشاهدة المزيد