تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
أول دولة عربية تدعو الشرع للمشاركة في القمة العربية الطارئة
ترامب يلغي ألفي وظيفة جديدة في البنتاغون وأكبر النقابات تحذر
الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
تابعت ما وراء الخبر امس ... ظهر الزميل محمود ياسين كيمني باحث عن بوابة السلام ، فيما ظهر الزميل علي البخيتي كمحارب يواصل ركوب حصانه بحثا عن بقية الأعداء المستفزين لحركته المسلحة.!
وبدلا من تجزأة مطالب الحوثيين، كان على الزميل البخيتي ان يختصر الحروب بإعلانه عن المحافظين غير المرغوب فيهم والقادة العسكريين الاعداء.... لكن ان يتكرر مبرر عمران في الجوف سيتكرر غدا في مارب ومن ثم البيضاء وحتى عدن، بحثا عن محافظين ينتمون للإصلاح وقادة عسكريين يتبعون علي محسن. الحقيقة التي يجب ان تفهم انه هذه الحركة تستكمل إسقاط الدولة وتصفية الجيش اليمني، ومعاركها مع الاصلاح وعلي محسن ستكون المبرر المؤقت الذي يتغير بتغير خارطة الصراع وجغرافيا السيطرة.
ليفهم الجميع ان الحركات المسلحة تنتصر حين تجر الجميع لحرب اهلية، وإذا لم ينجح جرها سياسيا لمشروع سلام ، فإن المعركة التي نحتاجها معركة وطنية بادوات الدولة ودعم المجتمع، وليست بالضرورة تكون معركة مسلحة وإنما اداء يجمع بين فرض سلطة الدولة بالقوة وبين الانفتاح لاشراك كل من يتخلى عن العنف في الاداء السياسي.
اما لو ابتلعت الجماعة المساحة الدولة فإن الشعب ومصالحه هو من يقرر، وإن تخلت عن دورها فسيناريوهات العنف تتكرر وجماعاة القتل تستنسخ والحروب تزداد والكلفة تغير مسار الجغرافيا والتأريخ لكن الوطنية وحدها من تنقذنا .... ليكن الجميع مع اليمن واليمنيين وليس مع خيارات القوة والحروب !!