تم تعذيبه حتى الموت ..وفاة شيخ مسن ٌمختطف في سجون الحوثيين بمحافظة البيضاء واتس آب تكشف عن ميزات جديدة لمكالمات الفيديو .. تعرف عليها فايننشال تايمز تكشف عن الطريقة التي ستتعامل بها إدارة ترامب مع ايران ومليشيا الحوثي وبقية المليشيات الشيعية في المنطقة عيدروس الزبيدي يلتقي مسؤولاً روسياً ويتحدث حول فتح سفارة موسكو في العاصمة عدن وزارة الدفاع الروسية تعلن عن انتصارات عسكرية شرق أوكرانيا العملات المشفرة تكسر حاجز 3 تريليونات دولار بيان شديد اللهجة لنقابة الصحفيين رداً على إيقاف أنشطتها بالعاصمة عدن محتجز تعسفيا منذ سنه..بأوامر مباشرة من محافظ صنعاء المعين من الحوثيين.. نقل رجل الأعمال الجبر لاصلاحية ومنع الزيارات عنه 3 حلول لحماية صحتك النفسية من الأثار التي تتركها الأخبار السيئة المتدفقة من وسائل الإعلام والسويشل ميديا إحداها لترميم قلعة القاهرة.. سفارة أميركا تعلن دعم مبادرتين في اليمن لحماية التراث الثقافي
سنة وقد راني وانأ أضع على رقبتي شال منقوش علية علم اليمن مع كلمة أنا أحب اليمن باللغة الانجليزية ...
وفجاءة سألني ... أتحب اليمن؟؟؟
كانت الإجابة بالنسبة لي صعبه جدا كي أوصل مدلولها لولد
صغير لا يعرف اليمن.... سكت بره قصير من الزمن
وقلت له .هي أمي فكيف لا أحبها ... نحن بدونها لا شيء !
وعندها قال الله يرحم إبراهيم ألحمدي لو هو موجود ما وصل حال اليمن إلى هذا الحال.
حينها اشرورغت عيناي بالدموع لم استطع أن أتكلم ..
ووجهت كلامي للزملاء الموجودون حينها معي في المكتب
وقلت ... انظروا هذا طفل صغير ويحمل كل هذه المعرفة
والحب لرجل غادرنا منذ أكثر من ثلاثة عقود ....
نعم عندما اغتيل الرئيس إبراهيم ألحمدي اغتيل شعب بأكمله
اغتيل حلم لم يستطع احد ان يفيق منه ..إلا على وقع حقد اسود يحمله مشروع الصالح الطامح لبناء مملكته الصالحية
الخاصة على حساب كل يمني وكل شبر من الأرض اليمنية
الطاهرة ...
نعم أفقنا من حلمنا بعد أن بللتنا دماء الشباب التي تنزف
بالساحات كل يوم ...
أفقنا على صوت عويل الثكالى والأرامل اللاتي يولولن على
أحبائهن الذين دفعوا حياتهم ثمناً لحلمٌ يحلمون به وواقع يتطلعون إلى انجازه .
فمن يقارن معي أو يقنعني أن هناك وجه للمقارنة بين ما
زرعه الشهيد ألحمدي وبين ما يحصده صالح ألان ..
هل هناك أوجه شبة بين المشروعين ؟؟؟؟؟