ما لا يعرفه العرب عن فوائد زيت الزيتون وعجائبه في جسم الإنسان الضالع: وفاة شابة ووالدتها غرقاً في حاجز مائي غلاء عالمي لأسعار الغذاء إلى أعلى مستوى ست مواجهات شرسة ضمن بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إستعدادات كأس الخليج.. لجنة الحكام باتحاد كأس الخليج العربي تجتمع على هامش قرعة خليجي 26 أول رد من المجلس الرئاسي لوزارة الدفاع السعودية بخصوص مقتل وإصابة جنود سعوديين بحضرموت تقرير: مليون يمني ألحقت بهم أمطار هذا العام أضراراً متفاوتة وضاعفت مخاطر الإصابة بالكوليرا ضبط عشرات الجرائم في تعز والضالع خلال أكتوبر حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب
" مأرب برس - خاص "
" مأرب برس - خاص "
ليس من الصعب على من حكم اليمن ورقص على رؤوس الثعابين لأكثر من ثمانية وعشرين عاماً أن يحول صندوق الانتخابات الأبيض إلى صندوق عجائب تخرج منه أفاعٍ بثمانين رأساً يساوي عددها النسبة المئوية للنجاح الذي حققه في الانتخابات والتي استطاع الحصول عليها من خلال ما يلي : -
1-عشرة % من أبناء و أهالي ضحايا حروب التخريب والانفصال والتمرد.
2-عشرة % من المطرودين من دول الخليج بسبب موقفه ومساندته لصدام.
3-عشرة % ممن نهبت أراضيهم وضاع حقهم خصوصاً في جنوب الوطن.
4-عشرة%من خريجي المعاهد العلمية التي أغلقها وجمعها في جامعة الإيمان!
5-عشرة % من أبناء المذهب الزيدي والهاشميين المتمتعين بكامل حقوقهم .
6-عشرة%من الأغنياء والفقراء المدمنين على الجرع الوريدية والعضلية وال!
7-عشرة % من العاطلين والأميين الذين لا يفرقون بين حمار المؤتمر وخيله.
8-عشرة % من الموظفين الذين صرف لهم إكرامية مرتب شهر يكفي ليوم
أما من كانوا سينتخبون مرشح تكتل المعارضة فيعدوا بالأصابع لأنه إنسحب لصالح المصالح والصالح الذي بفوزه في الانتخابات وبأغلبية معقولة (80%)تقريبا سيكون أمام الرئيس اليمني القديم والجديد تحديات خطيرة ينبغي أن يحسمها على المستويين الداخلي والخارجي فعلى المستوى الداخلي يجب عليه القضاء على ما تبقى من الإماميين وأتباع الحوثي والإنفصاليين وأصحاب الورقة الملعوبة في حرب صيف 94م الإرهابيين من الإخوان المسلمين والمتطرفين واللصوص المتربصين بالنفط والبنك المركزي ونفس الحال هو على المستوى الخارجي لوجود الكثير ممن سبق ذكرهم في الخارج بسبب عدم تحمل رؤوسهم الرقص عليها لأكثر من 28عام.