آخر الاخبار

رئيس الوزراء: عيدروس الزبيدي له موقف متقدم بخصوص القضية الجنوبية وأكد انه مع المجلس الرئاسي في معركته ضد الحوثيين عاجل : الجيش السوداني يعلن السيطرة على مصفاة نفطية كانت تغطي نصف احتياجات السودان لقاء قبلي واسع لأبناء وقبائل شرعب بشأن ماتعرض له مدير وكالة سبأ بمأرب جرائم متصاعدة في إب.. حرائق حوثية تلتهم سيارة مغترب وأحد الشقق التي يسكنها نساء وأطفال دعم سياسي امريكي من إدارة ترامب لرئيس الوزراء احمد بن مبارك رئيس هيئة أركان الجيش السوداني يعلن عن نصر استراتيجي من مقر القيادة العامة...ويكشف عن نقطة تحول حاسمة للشعب السوداني مأرب: ندعوة تدعو إلى تشكيل لجنة وطنية للحفاظ على الهوية اليمنية وتحصين ألأجيال شاهد: القسام تستعرض غنائم من سلاح النخبة الإسرائيلية في منصة تسليم المجندات الأسيرات وإسرائيل تعتبر الأمر ''إهانة'' عميد الأسرى الفلسطينيين يرى الحرية بعد 39 سنة في سجون الإحتلال.. من هو وما قصته؟ الحكومة اليمنية تعلن جاهزية الموانئ المحررة لاستقبال جميع الامدادات التجارية والإغاثية والخطوط الملاحية

نكاية .. إلى رئيس عربي مطرود(1)
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 14 سنة و 6 أيام
الثلاثاء 18 يناير-كانون الثاني 2011 08:18 م

مقدمات لا بد منها:

1- هذه هي الحلقة الأولى ..كما يشير العنوان .. وستستمر باستمرار المسلسل

2- تهنئة قلبية لجميع الإخوة الشرفاء في تونس الشقيقة وتعازينا لمن سقطوا شهداء ، فلكل شيء ثمن...

***

وقال: (سآوي إلى جبلٍ) فارعٍ

في أقاصي الشمال

ليعصمني..

(قيل:

لا عاصم اليوم)

من غضبة الكادحين..

سآوي إلى ملجأٍ لا تطال

سراديبه

ذاريات النكاية ..

وادولتااااه ..

خذوني إلى موئلٍ ذي قرارٍ ..

جميع الشوارع محقونةٌ بالضغينة

والقصر

حيطانه تتشفى بهذا المصاب..

حصاني حرونٌ على غير عادته..

والرفاق الجنود المنيبون ..

أين الرفاق؟ /الطبول؟ /الغواني /؟ الكئوس/ ؟ المزامير؟

أين المزامير ؟

..وادولتااااه..

التراب الذي تحت رجلي تنكّر لي

والسفارات ..

حتى الثياب التي أرتديها !

****

خذوني إلى لحظةٍ ذات أسورةٍ

من بريق الخيال ..

الدقائق تبتزّني

والثواني

عقاربها كل ثانيةٍ وخزةٌ ..

والجماهير ..

حتى الجماهير ..

وادولتاااه ..

الجماهير ..

تلك الأكُفّ التي طالما صفّقَتْ

حينما كنت ألعن تصفيقها

والشفاه التي طالما هتَفَتْ

باسم سارق بسمتها كي يعيش ..

المطايا التي كنت أركبها

حينما أشتهي ..

كيفما أشتهي ..

لا ترد مشيئة عرّابها

حين يهوى التبول

في وجهها

أو يجاهرها بالشتيمة..

ماذا جرى؟!

ذات ليلٍ

تبدّل ناموسها

فجأةً

ناولتني الحقيقة عاريةً

من بهار الرياء..

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد جمال الدينثورة الياسمين
محمد جمال الدين
د.عبدالمنعم الشيبانيالى عمار قباني مساؤكَ أكمل
د.عبدالمنعم الشيباني
يوسف العزعزيعودي فقد أفنيت
يوسف العزعزي
توفيق سعد القدميالعيد المنكسر
توفيق سعد القدمي
الشاعر/أبو القاسم الشابيإذا الشعبُ يوماً أراد الحياة
الشاعر/أبو القاسم الشابي
يعقوب العبدليمأساة الطفلة سالي !
يعقوب العبدلي
مشاهدة المزيد