آخر الاخبار

سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات

ألقي ساجداً
بقلم/ إيناس العبسي
نشر منذ: 12 سنة و 4 أشهر و 11 يوماً
الجمعة 14 سبتمبر-أيلول 2012 05:47 م

ألقي ساجداً

لم يكن يصلي ، لم يكن يشكر

بل أرغم على السجود

لم يذنب في حق ربه

لم يقصر في فرضه

بل صرخ مطالباً بحقه

فكلما رن صوتك عالياً

وإشتعل قلبك حارقاً

رميت بشهب من القذائف

بأنك .....

متمرد ................ مخرب .............. مثير للفتن

فيبدوا أننا صرنا في زمان

إما أن نصمت فيه حتى الموت

أو نعذب فيه حتى الموت

فالأمر سيان لأن الموت هو المصير

فقرر أن يعذب حتى الموت

ووقف صارخاً

لا .............. وألف لا لكل جبار قاتل

لكل خائن ومرتشي ... لكل بائع لوطنه

فلذا يسجد اليوم مرغماً

والسيوف تحاصره .

فالموت صار هو المصير المحدد

حتى لايعلو بعدها صوتٌ أبداً

وأعــــــــــــــــــــــــدم

وثار من بعده مليون ثائر

وصرخ الجميع قائلاً

لا .............. وألف لا لكل جبار . قاتل