الأحزاب السياسية تناقش مع الاتحاد الأوروبي مستجدات الحرب والسلام ومطالب بتطوير العلاقات إلى المستوى الجيوسياسي التنموي انكسار جديد للمليشيات الحوثية شمال غرب تعز عاجل: الإدارة الأمريكية تدعو سلطنة عمان للتخلي عن الحوثيين وإغلاق مكتبهم وتؤكد تحركها مع السعودية والإمارات لتوحيد الجيش اليمني وهزيمة الحوثيين مواجهة نارية بين ريال مدريد ومانشستر سيتي في ملحق دوري أبطال أوروبا .. العالم يتقد تسع كوارث مدمرة بدنية وصحية ناجمة عن إدمان الهاتف المحمول. رقم مخيف هز العالم ...تعرف كم ساعة قضاها المستخدمون أمام الموبايل خلال 2024 ؟ الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024.. اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية والتعليم تناقش سير العام الدراسي من هو الشهيد محمد الضيف؟.. مرعب إسرائيل الذي أرهق الإحتلال لثلاثة عقود
مأرب برس - خاص
العلاقات اليمنية-الليبية، تمر -هذه الأيام- بأفضل واروع صفحاتها ومحطاتها..فقد دعمتها -مؤخرا- الزيارة الودية التي قام بها، رجل الخير والاعمال الانسانية.. حضرة الشاب النبيل/ سيف الاسلام القذافي ..نجل الزعيم معمر القذافي .
وكانت له، وللشعب الليبي الشقيق، من خلال هذه الزيارة المباركة، لمسة طيبة، تضاف الى سلسلة الجهود الانسانية العظيمه، للشعب والقيادة الليبية ..فقد عودتنا مثل هكذا زيارات اخوية، على تجاوز كل ما يقال هنا وهناك ، تشكيكا بهذه العلاقات الرائدة ، في المنطقة!!.
وما يؤسف له- فعلا- ان تقرأ (مقالا) لأحد الصحفيين المستجدين على مهنة( البحث عن الحقائق) وفي صحيفة اهلية اسبوعية؟؟..وقد حاول الاصطياد منها-اي من تلك العلاقات- خدمة لبعض رموز العمالة لهذا( البلد) او تلك( الجهة) ؟؟ ..لا لشئ، بل للاساءة -غير المباشرة- لتلك الجهود الملموسة، نحو علاقات اكثر رحابة واتساعا وانفتاحا، بين البلدين العربيين الشقيقين (اليمن وليبيا)..ويبدو ان هناك (أجراء) يعملون لصالح ذواتهم اولا.. ومن ثم لتلك الجهات او البلدان، من اجل زرع بذور الشقاق والخلاف، في طريق علاقات( يمنية -ليبية) اكثر تجدرا وقوة ورسوخا ..؟؟..ولا يقوم بهذه المهمة، اللااخلاقية، إلا (المستفيدون) من هكذا اعمال تخريبة، تمس صميم العلاقة الممتازة، بين القيادتين والشعبين العربيين، في كل من ليبيا واليمن!!.
فإلى اولئك المشككين والمرجفين و(الانتهازيين) والعملاء( المأجورين).. لا نملك إلا القول: ستظل العلاقات( اليمنية -الليبية) في احسن وافضل واروع محطاتها وصفحاتها التي يحاولون تلطيخها بمداد اقلامهم المأجورة؟؟.