الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024.. اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية والتعليم تناقش سير العام الدراسي من هو الشهيد محمد الضيف؟.. مرعب إسرائيل الذي أرهق الإحتلال لثلاثة عقود سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية
فريدٌ بميراثي الناصعِ
ومجدٍ كهذي الربا فارعِ
ثمانٌ وخمسون أبليتُها
دبيباً من البيت للجامعِ
تحيط برأسي وفي سُرّتي
قرونٌ سرابيّةُ الطابعِ
جَمَعْتُ المعاني وأضدادها
وسَمّيتُها سيرةَ البادعِ
ففي سَلّتي باقةٌ من فتوح
ورائحةُ القاعدِ الخانعِ
وجُمْجُمَتي من عظامِ المغول
و طاقيّتي من رؤى (نافع)(1)
تحمّلتُ ما ناء بالأولين
من النكد المُزمن الناقعِ
ميولي لـ(يوتوبيا) الثائرين(2)
وأعتزّ بالمذهب الواقعي
***
تتلمذت عامين في ( نقعةٍ)
وعاماً لدى (مقبل الوادعي)3
وكان أبي ناقداً ماهراً
له حبكة المتقن الصانع
يقيس (أرسطو) على (مالكٍ)
و(جان جاك رسُّو ) على (الشافعي)
ويسخر من وطأة الروماتيزم
ويهزأ بالوضع والواقع
ويروي الأساطير عن (شِكْسِبير)
وعن (مصطفى صادق الرافعي)
****
يتبع الجزء الثاني