عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر وهو مدرس في جامعة الملك سعود في الرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياغرا، الذي انتجته شركة فايزر الاميركية مطلع العام 1999، لعلاج الضعف الجنسي وأنه خال تماما من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.
وأجرى البروفيسور كمال الدين دراسة دقيقة عن زيت السمسم، وحصل على براءة محكمة دوليا، واظهرت الدراسة أن زيت السمسم العسيري والذي يتم انتاجه بالطرق التقليدية البسيطة في معاصر منطقة عسير يحتوي على الأحماض الدهنية مثل: حمض اللينونيل والاولولتيك، وهي أحماض تساعد على بناء أغشية الخلايا وانتاج مادتي البروستغلندين والبروستاسايكلين، وهما المادتان المساعدتان في علاج الضعف الجنسي.
وقال الباحث في حديث لجريدة الوطن السعودية: يستخرج الزيت من بذور نبات السمسم، وهو مقاوم للأكسدة، ويحتوي على أحماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيروجين، وتصل نسبة الأحماض غير المشبعة الى 79.5 في المئة وتصل نسبة حامض اللينولنيل منفردا الى 47 في المئة من مجمل مكونات الزيت.
ويعتبر هذا الحمض من المواد الأساسية التي يحتاجها الجسم لتشييد وبناء الأغشية الخارجية للخلايا، وتشييد الشحيمات الفسفورية التي تعتبر العمود الفقري في أغشية الخلايا وأغذية النخاعين في الأعصاب والعصبونات. كما تساهم في انتاج الطاقة وتنشيط عملية الايض في متقررات الخلايا، ويقوم الجسم بتحويل حامض لينولنيل بواسطة الانزيمات لحمض اركيدونيل.