الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات
تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
الكشف عن مخطط أمريكي إسرائيلي لنقل سكان غزة على 3 دول أفريقية
مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
الشركة الإسلامية اليمنية للتأمين تسلم الدفعة الأولى من مبالغ التعويضات لعدد من التجار المتضررين
اليمن: توقعات بهطول أمطار متفرقة خلال الساعات القادمة
9 عادات صحية وغذائية سيئة ينبغي تجنبها في رمضان.. تعرف عليها
العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
عملية نوعية بالعبر.. أخطر عصابات التهريب تقع في قبضة القوات المسلحة
الحكومة الشرعية تتحدث عن جهود استئناف تصدير النفط
يحدثوني عن الإنفصال مرار وتكرار ويبدو بالسرد ، عالم كان بالماضي الذي فات ، كما يصورن أحلام لا تحدث الإ بالخيال ، والمقارنة لا تنتهي الإ بكان و كان ، ليختتموا النهاية بأحداث لا يتقبلها المنطق ولا الخيال.
في كل مرة يبدو النقاش عن دولة سلبت منها الحقوق وضاع أسمها الذي كان ، لأنصرف و أترك لهم الساحة كي يستفيقوا من سياسية الغيبوبة التي لا أمل من شفائها الى الآن.
لن تنجح مادة العنصرية التي تدرسونها لنا لتجعلونا نكره كلا من كان ينتمي للشمال، عن إي محاضرات و نقاشات تتحدثون و أنتم تفرقوا بين إنسان وإنسان.
اعتذر أساتذتي فعقلي لا يستوعب هذة النقاشات ، و قلمي لن يكتب الإ عن جيل خلق من أجل اليوم لا من أجل ماضي فات ، أجعلونا ننعم بالأمن والسلام ، ووفروا لأفكارنا أبسط الحقوق و الخدمات من أجل ان ننهض و نرتقي بمستقبل خالي من العنصريات ، و لا تجعلوا ما زرعن القيادات من أفكار وانتماءات حصيد لتصرفاتنا وأفعالنا. نحنا أبناء بسطاء لن نجعل لعبة السياسية تتحكم بنا كما تشاء ، سنكف عن التصفيق لمن يريد لنا الأنفصال و ونتعايش كيمن واحد لا يتجزأ مهما كان .