الجيش الأميركي يكشف عن طراز المقاتلات التي شاركت في الضربات الأخيرة على مواقع الحوثيين يد البطش الحوثية تطال ملاك الكسارات الحجرية في هذه المحافظة افتتاح كلية التدريب التابعة لأكاديمية الشرطة في مأرب اول دولة توقف استيراد النفط الخام من إيران تقرير حقوقي يوثق تفجير مليشيا الحوثي لِ 884 منزلا لمدنيين في اليمن. منفذ الوديعة يعود لظاهرة التكدس .. وهيئة شؤون النقل البري تلزم شركات النقل الدولية بوقف رحلاتها إلى السعودية المبعوث الأممي يناقش في الرياض مع مسئولين سعوديين معالجة الأزمة الاقتصادية في اليمن وقضايا السلام أسباب وخفايا الصراع بين فرعي العائلة الملكية في قطر وقصة الجوهرة الماسية التي فجرت الخلافات توجه لإلغاء تقنية الفار من مباريات كرة القدم واستبدالها بـ(FVS).. ماهي؟ حمدي منصور لاعب نادي السد بمحافظة مأرب ينتزع ثلاث ميداليات ذهبية ويحقق أعلى النقاط في بطولة الأندية العربية للووشو بالأردن
إلى من بيده الأمر (صدق أو لا تصدق هناك من يبرر الظلم والفساد )بالتوجيهات الرئاسية
استسمح الجميع بطرح قضيتي أمامكم لأنها وان كانت شخصية بالنسبة للبعض لكنها تهم الجميع من حيث خطورتها على الوطن والمواطن لان الضرب بالقانون عرض الحائط والتشدق بان الرئيس قد وجهه بهذه الممارسة والسلوك السيئ مع قناعتنا بعكس ذلك لذا لزم الكتابة والتوضيح من اجل أن تعود الأمور إلى نصابها
الأخوة الأعزاء أنا مواطن يمني قضيت جزء من حياتي في الغربة بحثا عن مصدر رزق أعيل به أسرتي في الوقت الذي أقفلت في وجهي الأبواب في بلادي ولم أجد الفرصة والحصول على وظيفة أو مرتب خصوصا وانا من محافظة كانت من عواصم الدويلات اليمنية القديمة وطبيعتها صعبة وابسط مقومات الحياة معدومة والبنى التحتية محدودة الموارد والفرص ويغلب عليها الجانب القبلي ولكنها تكتنز بداخلها ثروة نفطية جعلت اليمن ثاني دولة بعد فيتنام من حيث التواجد للذهب الأسود في صخور الأساس الذي نادرا مايو جد في مثل هذه الصخور فالنفط غاليا ما يتواجد في الصخور الرسوبية في معظم الدول النفطية
عندما بدئت الاستكشافات في محافظتي وأصبحت حقيقة تولد عندي وعند غيري من أبناء هذه الأرض الذين عانوا من مرارة الغربة وعذاب المهجر هامش كبير للأمل سواءا على المستوى العام اوالخاص والفائدة والعائد لكل يمني يتمنى العيش الكريم داخل أراضي الآباء والأجداد وبين أهله و أحبابه
لقد تركنا الغربة وتوجهنا والأمل يتوهج بداخلنا بمستقبل أفضل وسوف يحظى الجميع بالعديد من الفرص من خلال الاعمال والمقاولات وفقا للخبرة والمؤهلات التي اكتسبنها خلال السنوات الماضية بالإضافة إلى الامتيازات التي كفلها القانون للأبناء المحافظات النفطية بإعطائهم الأولوية وفقا للمؤهلات والقدرة المادية والفنية خصوصا وان معظم أبناء هذه المحافظة قد عانوا كثيرا كغيرهم من أبناء المحافظات النائية الأخرى
الحمد لله مقسم الأرزاق بعد ان عدت الى الديار لم اصبر كثيرا فخلال فتره قليلة بدئت بالتنسيق مع شركة محلية كممثل وشريك في المنطقة لديها الخبرة والقدرة المادية وسبق ونفذت الكثير من الإعمال مع الشركات النفطية العملاقة التي تشترط مواصفات وقياسات عالمية دقيقة لما لذلك من تأثير في زيادة فرصة الحصول على أعمال كبيرة ومنافسة الكثير من الشركات لانة ومن خلال عملي في المهجر تعلمت الكثير ومن الصعب أن تبدءا من الصفر فلابد من وجود شريك تتوفر فيه المواصفات المذكورة اعلاه و بتوفيق من الله سبحانه وبعد استشارة الخيرين أصبحت امثل شركة تنمية في محافظة شبوه بشكل عام ومنطقة العقل بشكل خاص التي تعمل فيها شركة (او_ ام _في) التي بدئت تدرس إنشاء مطار يخدم الشركة والمنطقة حلمت وانتظرت كثيرا متى تعلن مناقصة هذه المشروع الذي اعتبره مشروع العمر وان تدخل شركتنا المناقصة ونحصل على العمل خصوصا وان شركة تنمية قد نفذت مطار خرير في بلوك 10 لشركة توتال وفقا للمواصفات العالمية بالإضافة إلى أنني أمثلها وشريكها في المنطقة ولنا الأولوية في العمل وفق القانون لكن للأسف تفاجئنا باستبعاد شركتنا (تنمية) نهائيا فلم تدرج نهائيا و بدون مبرر قانوني لان الأمور والإجراءات قد دبرت بليل وبشكل مخالف للقانون كليا وعندها قدمنا تظلمنا لدى وزارة النفط و نفاجئ بمن يقول هذه توجيهات الرئيس ؟
ثم قدمنا التظلم للهيئة العليا لمكافحة الفساد ورئاسة الوزراء ومطلبنا تطبيق القانون والقانون فقط
ولكن هل من العدل أن تتجاهل الجهات المسئولة القانون وتخالفه وتأكل الثوم بأفوآة الآخرين بل يتبجح على رئيس الجمهورية بأنه السبب هل هذه هي الدولة المدنية التي يحلم بها الجميع وهل هذا هو العدل وهل يرضي الله ورسوله مثل هذه التصرفات الغير مسئوله ؟
أرجو من الجميع رفض مثل هذه الممارسات والسلوكيات التي أوصلت البلد إلى حافة الهاوية كما نأمل من الجهات ذات العلاقة إيقاف هذه الإجراء وبالتالي إعادته وفقا للقانون هذا إذا هناك من يحرص على الاستقرار والاستثمار واستمرارية الشركة في العمل في المنطقة أملنا كبير والله من وراء القصد