آخر الاخبار

إعلام إيراني يتحدث عن سر الاستنفار الحوثي في الحديدة الاحتلال الحوثي يرفع وتيرة التصعيد في صنعاء - هدم منازل ومتاجر وطرد للتجار والباعة والمتسوقين حزب الاصلاح بمحافظة المهرة يحتفي بذكرى التأسيس واعياد الثورة ويدعو لاستعادة مؤسسات الدولة قيادي حوثي يجني شهريا أكثر من 190 مليار ريال من وكالات الشحن البحري مقابل عدم اعتراض سفنها التجارية في البحر أحد كبار القيادات العسكرية الأمريكية يسخر من تعاطي الإدارة الأمريكية مع مليشيا الحوثي في اليمن وزارة الأوقاف تبدأ عملية المسح الميداني لشركات النقل لضمان جودة خدمات النقل الأمن وراحة الحجاج مقتل عبد الملك الحوثي كيف سيؤثر على الحوثيين وإيران؟ .. تقرير أمريكي يناقش التداعيات ويكشف عن الخليفه المحتمل منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن الصحفي المياحي من سجون مليشيا الحوثي ثلاث كاميرات سرية في واتساب.. تنقل عنك كل التفاصيل.. تعرّف عليها اسعار صرف الدولار والسعودي في اليمن مساء اليوم

احفاد بلال وحفيد فاطمة .. فضيحة عنصرية
بقلم/ يحي الثلايا
نشر منذ: 4 سنوات و 3 أشهر و 22 يوماً
السبت 11 يوليو-تموز 2020 08:22 م
 

الحوثي أطلق على فئة يمنية كبيرة تسمية عنصرية وقحة "احفاد بلال" واتباعه عاملين للموضوع زفة ويحاولون تسويقها كإنجاز .

بلال الذي يشير إليه الحوثي، هو الصحابي الجليل بلال بن رباح، الاسمر الذي كان اجداد الحوثي من عتاولة قريش يعايرونه ويحتقرونه كونه خادم وهم سادة !!

يطلق الحوثي على نفسه صفة (السيد) قبل كل خطاباته، واليوم يظهر ليذكرنا بأن بلال بن رباح خادم يباع ويشترى وأن له احفاد في اليمن!!.

اخوتنا هؤلاء مواطنون يمنيون ايها الوقح، والطبقية العنصرية التي همشت الفئات واوجدت الفوارق بين البشر بسبب لون بشرتهم او مهنتهم هي نتيجة حكمكم وثقافتكم القذرة ومذهبكم العنصري!.

هناك امر ربما يكون مهما يا بن المقذية، كل كتب التاريخ تقول ان بلال رضي الله عنه مات وليس له ذرية، وانت تنسب اناسا لغير ابيهم ومن ينسب شخصا لغير ابيه فهو ملعون!!

تنسبهم لتشابه البشرة فقط، ولتذكيرنا بحكاية السيد والعبد!

اذا كانت الانساب عندكم مجرد شغل سياسة وخطابات اعلامية فانتسابكم لعلي وفاطمة ايضا مجرد شغل سياسة وتلفيقات ولصوصية !!

بالمناسبة: استثمرتم قبل خمس سنوات بنذالة اسم وبشرة المواطن اليمني محمد القيرعي وبعد خلاف بسيط، عايره ابناء سلالتك بانه خادم ابن خادم وضربوه واهانوه بشكل مقزز !.

اين انتهى مصير محمد القيرعي ؟!