حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
لماذا تكابر يا (طالبان)؟
وتغضي على مأتمٍ فاجع
وتكشف (كابول ) عوراتها
لأسواط مستعمرٍ طامع؟
أيا نفط صن ماء وجه ( الخليج)..
أما في محياك من وازع؟
وأنت الذي باسمه أفسدوا
وبالوا على موطئ الراكع
****
(لماذا يُغَنّي) سلاح الدمار
ويـبدو له مظهر الوادعِ؟
نراه إناثاً على شاشةٍ
يصارعْنَ جيش الهوى اليانع
أيا موت ما جنس ذاك السلاح
وجنسيّة المجرم الرائع؟
لنا تجرباتٌ بهذا وذا
بخبر الثنادي لدى الراضع(7)
بحجم المرارات نجترّها
على مرّ تاريخنا الواسع
بحجم الفتوح التي أكْهَلَتْ
وعادت وبالاً على (نافع)
رقَصْنا على بدعة الاحتلال
قديماً فدارت على البادع
ومن ذاق في خده صفعةً
سيثأر من وجنة الصافع
***
أما كان للسوق ناموسه
وللطير نجواه يا .. سامعي؟
فمن باع للبوم شجو الهديل
وللمشتري صورة البائع ؟
ومن فَخّخ البَيْض بـ(الديناميت)
وأبدى له سوءة الطالع؟
لماذا ..وماذا.. وهلا.. وهل..
يبوح السؤال بما لا أعي
لأن الديوك انْبَرَتْ كالملوك
تفتش عن ملكها الضائع
***
*صعدة – 19/4/ 2008
هامش:
7- الثنادي جمع ثندوة أوثندؤة وهي حلمة الثدي ومثلها ترقوة التي جمعها تراقي