حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
فريدٌ بميراثي الناصعِ
ومجدٍ كهذي الربا فارعِ
ثمانٌ وخمسون أبليتُها
دبيباً من البيت للجامعِ
تحيط برأسي وفي سُرّتي
قرونٌ سرابيّةُ الطابعِ
جَمَعْتُ المعاني وأضدادها
وسَمّيتُها سيرةَ البادعِ
ففي سَلّتي باقةٌ من فتوح
ورائحةُ القاعدِ الخانعِ
وجُمْجُمَتي من عظامِ المغول
و طاقيّتي من رؤى (نافع)(1)
تحمّلتُ ما ناء بالأولين
من النكد المُزمن الناقعِ
ميولي لـ(يوتوبيا) الثائرين(2)
وأعتزّ بالمذهب الواقعي
***
تتلمذت عامين في ( نقعةٍ)
وعاماً لدى (مقبل الوادعي)3
وكان أبي ناقداً ماهراً
له حبكة المتقن الصانع
يقيس (أرسطو) على (مالكٍ)
و(جان جاك رسُّو ) على (الشافعي)
ويسخر من وطأة الروماتيزم
ويهزأ بالوضع والواقع
ويروي الأساطير عن (شِكْسِبير)
وعن (مصطفى صادق الرافعي)
****
يتبع الجزء الثاني