ثلاثية جديدة لميسي تقود إنتر ميامي لإنهاء الموسم برقم قياسي إسرائيل تدفع بقوات كبيرة لموقع قتل السنوار وتوسع عملياتها في قلب جباليا أردوغان يلتقي شولتس في إسطنبول بعد خلاف 9 أعوام هذا ما نعرفه عنه... رئيس إندونيسيا الجديد تسلم منصبه رسميا تفاصيل محاولة توغل إسرائيلية جديدة باتجاه بلدة الضهيرة الحدودية جنوب لبنان قرارات جديدة في مسؤولين بقناة MBC للتحقيق بعد تقرير وصف قادة المقاومة بالإرهابيين مليشيات الحوثي تقر بمصرع ثلاثة من قياداتها وزارة الداخلية تكشف تفاصيل إنجاز أمني جديد في منفذ شحن الحدودي مع عمان الجيش الأمريكي يعلن حصيلة عملياته ضد الحوثيين خلال أسبوع اتهامات حوثية صادمة للمعتقلين بتهمة الاحتفال بـ ثورة 26 سبتمبر .. مخطط غربي ينتهي بتصفية زعيمهم كما حصل للقذافي
طور العلماء اختراعاً باسم HapiFork يعمل على قياس عدد لقم الطعام التي يتناولها المستخدم على المائدة والسرعة التي يتناول فيها الشخص طعامه، مما يمكنه أن ينبه الشخص بضرورة الإبطاء في الأكل، أو التخفيف منه، وبالتالي المساهمة في إنقاص الوزن تدريجياً.
ويمكن أن يؤدي التناول السريع للطعام إلى زيادة الوزن، إذ تستغرق المعدة حوالي 20 دقيقة لإعلام الدماغ بشعورها بالشبع، وبالتالي يمكن للأكل السريع أن يزيد من كمية الطعام الذي يدخل الجسم، وبالتالي ازدياد الوزن، كما يمكن للأكل البطيء أن يقلل من احتمال الإصابة بالسمنة المفرطة وبمرض السكري.
وتساعد التكنولوجيا في عصرنا الحالي الأشخاص على تتبع نظام للحفاظ على الصحة وتحسين مستوى الحياة، إذ يمكن اليوم من خلال هذه التكنولوجيا قياس معدل نبضات القلب وقياس الرطوبة في الجو، وتحديد المزاج، كما تعدى الوضع إلى تنبيه الأجهزة لضرورة شرب المستخدم للمياه.
ويتوقع الخبراء بأن المستقبل يحمل آمالاً في ربط أجهزة الاستشعار التي توفرها هذه التكنولوجيا ببعضها البعض، لتوفر معلومات مثل كم يحتاج المستخدم من الطعام عندما يتسنى له النوم لمدة ثمان ساعات؟ أو هل تؤثر نوعية الهواء في المنزل على مزاج سكانه.