آخر الاخبار

شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا تصريح أموريم عن جماهير مانشستر يونايتد يثير تفاعلاً.. هذا ما جاء فيه بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن ..

حلم مع الاعتذار.. حول التعليقات
بقلم/ صفاء الموسوي
نشر منذ: 16 سنة و 6 أشهر و 18 يوماً
الأربعاء 16 إبريل-نيسان 2008 04:43 م

إن دور المثقف هو إن يمارس وظيفته النقدية لأنها الوحيدة التي ستحصنه من الارتماء في أحضان الارتزاق بمختلف معانيه .

الارتزاق السياسي والمادي والي ذلك.

وفي هذا الصدد أشير إلي إن المثقف قد يمارس الكتابة

وهذه الكتابه قد تدر عليه اموال .

وهو في هذه الحاله يعبر عن كينونته.

اما المثقف إذا كان يكتب من اجل التملق ومن اجل استعطاف الانظمة مقابل لقمه العيش او مقابل رصيد مادي فاسمحوا لي إن ننعته با المثقف المرتزق

الذي يبيع المواقف ويتاجر في كرامه هذه الامه

اذهلني ما اقراه من تعليقات في موقع العطاء مأرب برس خلال هذه الايام وحقيقة فقد اختلط علي الحابل با النابل ما هي هذه المهتارات التي لاتدعو الا إلي شتات وتفرقه هل كل من احب إن يكتب نقد كتب تحريض وكتب تجريح .

اعلم إن اكثر الزائرين علي هذا الموقع الشامخ من المثقفين والسياسيين وغيره .

ولكن ماذا سيقول عن المتصفحون الذي يزورا هذا الصرح الإعلامي.

اقل فكره بعدم الوعي الثقافي مجرد كلام وأظنه يحدث ويأتيه في حين الساعة السليمانية.

فما الداعي إذا لان يكتبوا ويشوشوا وتشوه صورهم.

وهل الدعوه للاصلاح والتغير ستستجيب لحاجه موضوعيه داخليه ملحه، أم انها تعبر عن ضرورة خارجية فقط ،أم تلبي حاجات ومتطلبات داخليه خارجية في إن واحد؟.

وفي حاله عجز العامل الداخلي ..هل يمكن للعامل الخارجي إن يحل محله..اوي فرض التغير والاصلاح با القوة..وحسب اجندته وبما يخدم مصالحه فقط ؟

والي أي مدي يمكن لتنافس وتعارض مواقف الاقطاب إن تساهم في تعقيد اوتسهيل هذه العملية؟

فدعكم يا هؤلاء من هذه المسرحيات الهزلية التي تكتبونها وأنصحكم بان تكتبوها مذكرات شخصيه لا يطلع عليها احد فا اليمن يمن واحد والايمان يمان والحكمه يمانيه.

فاالكوميديا الهزليه وكوميديا الموقف لن تنال رضا جمهوركم..ودعوا المخلوق للخالق.

فقد انفجر صدري حزنا وغيضا لما انتم به افيقوا وحاسبو انفسكم قبل إن تحاسبوا..

اخر القول : ليت الانسان خلق برأسين.. رأس ليفكر به..ورأس يصغي فيه إلي ثرثرات فارغة.