الولايات المتحدة توسع استهدافاتها ضد الحوثيين: بنك الأهداف يتضمن مخازن الأسلحة ومواقع الإطلاق
بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
الإعلام اليوم هو المساهم الأول في صناعة الرأي واليوم تشكل الفضائيات رأس هذا الإعلام وقد استطاع الغربيون والصهاينة أن يغزونا بإعلامهم فكرا وقيما ولكن باستثناء وخير مثال ما تقوم به القناة التي تسمى زورا العربية ، والتي تقوم بالدور الصهيوني بامتياز فهي متفرغة عبر برامجها ومن تستضيفهم من زنادقة الصهينة لقلب الحقائق ، وتشويه الصور ، وبث حقدها وسمومها على كل ما هو إسلامي.
اسألوها عندما تعد برنامج صناعة الموت وتسلط فيه الضوء على كل ما ينسب إلى المجاهدين حقا وباطلا هل ما تقوم به أمريكا وإسرائيل اليوم هو صناعة الموت بامتياز ، فكنا في حرب تموز نسمع من هذه القناة إن المقاومة هي المسؤلة عن تلك الحرب وسمتها مغامرة .
واليوم تردد نفس الاسطوانة إن حماس مسؤلة عن هذه الحرب لأنها رفضت التهدئة وتحرص هذه القناة المتصهينة إبراز الصوت الخائن المتصهين وتبحث لليهود عن الأعذار ، إنها تمثل الصوت النشاز في سماء الإعلام وتقوم بدور إبليس في التلبيس والتدليس .
إن ما تقوم هذه القناة لا يقل خطورة عما تقوم به إسرائيل ولهذا فانا احذر الجميع من الإصغاء إلى هذا البوق اللئيم ، والشيطان الرجيم ، وفي نفس الوقت أوجه الشكر كل الشكر إلى قناة الجزيرة ، والتي تعبر عن توجهات الأمة ، وتسير مع خياراتها ، وتثير قضاياها المغيبة ، فنسأل الله أن يأجر القائمين عليها وعلى كل القنوات المنتمية إلى عقيدة الأمة وثوابتها والى لقاء أخر إن شاء الله.