تحفة تاريخية من محافظة الجوف يعود صناعهنا لاكثر من 2600 عام تباع في مزاد علني بلندن برخصة إسرائيلية.. فيديو ترامب يتعهد بتهجير سكان غزة ويؤيد ضم الضفة الغربية لإسرائيل بتمويل كويتي...افتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب تشييع جثمان عقيد في الجيش اليمني توفي جراء مضاعفات التعذيب النفسي والجسدي في سجون مليشيا الحوثي الارهابية خبراء: 4 خيارات أمام مصر لمواجهة مخططات ترامب ونتنياهو بشأن تهجير سكان غزة الرئاسة اليمنية: إجراءات لعودة مجلس القيادة والحكومة وجميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل والتسريع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي قرعة نصف نهائي كأس ملك أسبانيا تُبعد ريال مدريد عن مواجهة برشلونة ملك الأردن يُبلغ ترامب موقفه من تهجير الفلسطينيين عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل الإطاحة بخلية على صلة بالحوثيين مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية
وساعد الإبراهيمي الجزائر على نيل استقلالها عن فرنسا عام 1962 وخلال الفترة بين عامي 1956 و1961 مثل جبهة التحرير الوطني الجزائرية في جنوب شرق آسيا متخذا من جاكرتا مقرا له
وخلال الفترة من 1984 الى 1991 عمل أمينا عاما مساعدا للجامعة العربية وتوسط لإنهاء الحرب الأهلية اللبنانية ثم تقلد منصب وزير الخارجية في بلاده ثلاث سنوات.
وأمضى الإبراهيمي ستة أشهر رئيسا لبعثة مراقبي الأمم المتحدة في جنوب أفريقيا قبل الانتخابات التي أجريت هناك عام 1994 عندما أصبح نيلسون مانديلا رئيسا للبلاد في حقبة ما بعد الفصل العنصري.
وبين عامي 1994 و1996 أصبح الإبراهيمي كبيرا لمبعوثي الأمم المتحدة إلى هايتي قبل أن يشغل المنصب نفسه في أفغانستان لعامين. وعاد إلى أفغانستان مبعوثا خاصا للأمم المتحدة بين عامي 2001 و2004 ليقود بعثة الأمم المتحدة للمساعدات.
وأثناء الفترة التي تخللت خدمته في أفغانستان رأس لجنة مستقلة شكلها كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة آنئذ لمراجعة عمليات حفظ السلام للمنظمة الدولية.
وطيلة حياته العملية أسندت للإبراهيمي عدة مهام خاصة تابعة للأمم المتحدة في عدة دول منها جمهورية الكونجو الديمقراطية واليمن وليبيريا ونيجيريا والسودان.
والإبراهيمي عضو في لجنة الحكماء وهي مجموعة مستقلة تضم عددا من زعماء العالم تأسست عام 2007 وتعمل من اجل السلام وحقوق الإنسان. وزار الإبراهيمي سوريا وقطاع غزة ومصر والاردن في أكتوبر تشرين الأول عام 2010 في اطار مهمة للجنة الحكماء للنهوض بالسلام في منطقة الشرق الأوسط.