فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
على بُعدِ ميلينِ
كمْ عِشتُ بالشوقِ
أرنو إليكْ ..
تصافحُكَ الشمسُ في كلِّ فجرٍ
فتمنحُها قيمةَ الضوءِ
روحَ الحياةِ
تباركُها،
ثم تمضي محلِّقةً في السماءِ
تدلُّ الحيارى بصدقٍ عليكَ
وتمنحُ في الدربِ عشاقَكَ السائرينَ الأملْ ..
هناكَ ..
على بُعدِ ميلينِ منِّي
أراكَ تلوِّحُ للشمسِ عندَ الغروبِ
وفي الليلِ تستقبلُ العاشقينَ
وتدعو النجومَ إلى حفلةِ المجدِ
والقلبُ يغبطُ فرحتَهمْ
في تسلُّمِ أسفارِ تاريخِهمْ في حضورِ القمرْ
موقَّعةً بالخلودْ ..
على بُعدِ ميلينِ
مَرَّتْ قرونٌ
ومرَّتْ قطاراتُ أهلِ الهِمَمْ،
ومازلتُ وحدي هنا بالأماني
كطاحونةِ الريحِ
أجري على محورِ الحُزنِ
ما اجتزتُ شِبراً إليكْ ..
ولكنَّني
بَعدِ دهرٍ مضى
تعلَّمتُ درساً
ولم يُسلِمِ الحزنُ روحي ليأسٍ
فحطمتُ قيدي
ومِن قابِ قوسينِ
أرنو إليكْ ..
وكُلِّي يقينٌ
بأنِّي غداً
سوفَ ألقاكَ يا حلمُ حتماً
وإنْ أثقلَ الإرثُ
خطوي إليكْ ..
***