بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
أسعار الذهب تصل الى مستويات قياسية جديدة في ظلّ تهديدات ترامب؟
قرار أمريكي بحظر دخول المشتقات النفطية إلى اليمن عبر ميناء الحديدة
اعترفت دراسة عربية أن عدد المستخدمات للانترنت من النساء في العالم العربي لا يزيد عن 6 في المئة فقط من إجمالي مستخدمي الانترنت . ووصفت الدراسة ذلك بأنه يمثل خللاً واضحاً في الرؤية والتصورات التنموية كما يعد ذلك سبَّبا في الفجوة النوعية بين النساء والرجال الأمر الذي ينذر بطبيعة المشكلات التي ستواجهها المجتمعات العربية في مجال الأمية التكنولوجية المعلوماتية في الوقت الذي لا تزال تحتل فيه تلك المجتمعات أدنى المراتب في مكافحة أمية القراءة والكتابة وفقاً للتقارير الدولية.
ففي الولايات المتحدة مثلاً نسبة النساء العاملات في قطاع تكنولوجيا المعلومات تمثل 9في المئة من مجموع العاملين في القطاع أيضاً هناك نسبة 29 في المئة هي نسبة وجود المرأة من مجموع المبرمجي
ن في مجال تكنولوجيا المعلومات أيضاً و 27 في المئة نسبة وجود المرأة من مجموع محللي نظم المعلومات، والنسبة الأكبر هي نسبة مدخلي البيانات أو كل ما يتعلق بأعمال السكرتارية، حيث نسبة المرأة في هذا المجال تصل إلى 85 في المئة.
وبالمقارنة مع دول آسيا نجد أن نسبة وجود المرأة هو 20 في المئة من مجموع المبرمجين وفي دول الاتحاد الأوروبي توجد المرأة بنسبة 10 في المئة من مجموع العاملين في علوم الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات بما في ذلك من برمجة وأيضاً تصميم.
وتعلق الدكتورة نادية حجازي في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية أن المرأة لا تدرك أهمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في حياتها اليومية حتى لو لم تكن تعمل في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات .
وأكدت ان ذلك يفرض ان يكون هذا القطاع جالبا للربح خاصة و أن كثيرا من السيدات تكون عائلات لاسرهن مما يزود لهن الدخل بطريقة كبيرة من خلال التوصل الى معلومة يمكن استغلالها و عمل مشروع بفكرتها أو الاعلان عن السلع المنتجة ووضعها على الإنترنت بدون عامل وسيط ياخد 4/3 أو أكثر من الأموال التي تؤول الى دخلها كأسرة أو كفرد .
وتلتقط طرف الحديث المهندسة عزة تركي رئيسة مجلس إدارة شركة TeData وتؤكد أن نسبة العاملات في قطاع التكنولوجيا في مصر في ازدياد مستمر خاصة انه يتيح للأم مزاولة أعمالها من المنزل دون أن يؤثر في حياتها الخاصة .