عاجل : المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تحذر من الاستغلال السياسي وتؤكد التزامها بتحقيق مطالب الجرحى استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر وزير خارجية اليمن: ''الحوثيون سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم'' 7 مباريات فقط وهدف واحد.. الهلال يعلن انتهاء تعاقد نيمار مع الفريق بالتراضي 300 ألف فلسطيني عادوا إلى منازلهم شمال قطاع غزة (صورة) حادث تصادم مؤسف يتسبب في وفاة وإصابة 18 شخصًا جنوب اليمن عودة كهرباء عدن للخدمة
"ليليث"
يوماً سأكتب – يا مدارات ارتحالي-
أن التمرد ثورة
طافت على أرجائها صوري
وحوريات أخيلتي
وفي أحضانهن حملنه وجعي القديم
خوفي من الأعراف
ما ورآى حكايات الحنين
يوماً سأدرك –يا معذبتي- سر اليقين
أصل البدايات الجريئة في اجتراح الحرف من بين النجوم
وأراك تنتصبين
فوق الموجة الحدباء
أشرعة تعانقها السماء
ليليث يا لحن الأنوثة والتمرد في دمي
(هل غادر الشعراء) من زمن القصيدة؟!
أم تراه أساي يخنقني
لترتجف الحروف بلحظة النزع الأخير
وأنا هنا قدر شقي
سلبته أحزان الليالي
أبجديات الرثاء
أهتف به
"قدري الكسير
إذا أفقت من الذهول
فلا يهولك منظري
فأنا بقايا ما تركت هنا
فدعينا نستريح
لكي نواصل سيرنا
عبر الفصول
حرفاً يعانق زهو عشتار الجميلة
نوراً خرافيا بهي الكبرياء
قمراً يرافقنا المساء
*ليليث: أسطورة المرأة المتمردة.
(مسعد عكيزان - يونيو2013م)