عاجل : غدا الأحد أول أيام عيد الفطر في اليمن وييدأ العيد يوم الإثنين في هذه الدول
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
أطعمة تحارب الشيب المبكّر
برشلونة ضد جيرونا.. موعد المباراة والتشكيل المتوقع والقناة الناقلة
النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثالث وسط ضغوط على الإمدادات
الغارات الأميركية تفتح أبواب الجحيم على الحوثيين في اليمن
الجيش السوداني يعلن عن ضبط أسلحة ومنظومات التشويش ..تفاصيل
قصف متواصل وعمليات جديدة للطيران الأمريكي في 6 محافظات يمنية ..تفاصيل
مقترح جديد لصفقة التبادل في غزة يتضمن إصدار ترامب تصريحا رسميا
حيث الإنسان يزرع الأمل في حياة إيمان وينقلها الى مصاف رائدات الأعمال بجزيرة سقطرى ... حكاية شابة غادرت دائرة الهموم لتلتحق بمضمار النجاح والمستقبل
إن شئت فاخمد راحتيك بكاسي
إني القتيل على يديّ حرّاسي
ما رِمتُ أسباب الحياة بأسهمي
إلا وَكان ضحيتي أقواسي
من سوف يمسح يا رفيقة جهشتي
أم من يهدّأ ما يهيجُ براسي؟
أنا دَمعةٌ ثكلى وما خُلقَت لها
عند المآتمَ مقلةً بقياسي
يا حبُ أورَقَتِ القصيدةُ في يدي
جرحًا و يا حبي تعبتُ مآسي
لو كان ما ألقاهُ عندَك لحظةً
تلقى الوجودَ به لذُبنَ رواسي
هل كان حَقُك، أن تمزقَ مُهجَتي
عنّي وتسلبُني جميعَ حَوَاسي؟
ما كنتَ عندَ جنون لَيلي نَسمةً
حتى تفرقني أنا وَنُعاسي
من لي فأدفن بين جنبي خنجرًا
مدمى، وقاتلتي بلا إحساسِ؟