إعدامات ميدانية في مناطق التوغل .. وسقوط عشرات الضحايا بينهم صحافيان في غزة
كسوف الشمس يوم 29 مارس وما الدول العربية التي تراه
في عملية مفاجئة وخاطفة الجيش السوري يعلن القبض على مسؤول الأسد للتجنيد ومدبر الإنقلاب في الساحل
انطلاق محادثات روسية-أمريكية في الرياض ..تفاصيل
مقترح مصري جديد لوقف إطلاق النار و حماس ردّت بإيجابية
بعد إنجازه التاريخي.. موسوعة غينيس للأرقام القياسية تكرم رونالدو
واشنطن: قضينا على قيادات كبيرة من الحوثيين وضربنا مراكز اتصالات ومصانع أسلحة ومنشآت إنتاج الطائرات المسيرة
انقلاب في قواعد اللعبة.. الحوثيون تحت مقصلة إيران وأمريكا
حيث الإنسان يصنع مشروعا مستداما لطه ..الرجل المناضل بيد واحده ويغير حياته بكل تفاصيلها
مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان
في الأيام القليلة الماضية تشاهد شعارات ترفع من قبل كثير من الشباب على facebook (اصلاحي وافتخر) (حوثي و......) ...الخ.
هذا الشئ في حد ذاته مخيف ويدل على فراغ فكري وحس وطني متدني ، لقد أتت الثورة لتوحد اليمنيين على حب وطنهم واعتزازهم به بعد ما سُلبوها قرن من الزمن وليقول اليمني بصوت ملئ بالعزة و الفخر (انا يمني).
نعم أنا لا أنكر على الأشخاص انتماءاتهم الفكرية والحزبية والقبلية فهي بحد ذاتها احد مقومات المجتمع اليمني وأحد جمالياته الذي يرسم صورة وطن اسمه اليمن .
لقد أنشئت الأحزاب ورسمت الأفكار ليس الأجل الافتخار بها بل لأجل التنافس الشريف لبناء إنسان ودولة قوية .
ان المسخ على صالح استغل الأحزاب و الأفكار والقبائل لأجل خلق صراع مقيت ليشغل الناس في انتماءاتهم وينسيهم أنتمائهم الأصل وما أتوا لأجله ، ليكن الجيل الجديد أكثر سرعة في تدارك وتلافي أخطاء الماضي والنظر الى المستقبل لأجل البناء وليس لإعادة صراع سابق .