قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟
العيد مثل العارض الهتان
للطائعين مقابل الإحسان
العيد أفراح تفيض وبسمة
تقضي على للأوجاع والأحزان
العيد بر الوالدين وذكرهم
والوصل للأرحام والإخوان
العيد إشعار الجميع بفرحة
لا تنمحي بتطاول الأزمان
العيد عيد العافيات وما سوى
هذا النعيم يعد فضل ثان
.................................
يا فرحة وهبت بيوم العيد
ولدت مع التغير والتجديد
نتبادل الأشواق فيما بيننا
كبلابل نهفوا إلى التغريد
فالعيد تمتين الروابط والإخا
بعقيدة الإيمان والتوحيد
والعيد تهنئة تزف وبسمة
توحي بعيد طيب وسعيد
والعيد تهذيب النفوس وفطمها
عن كل قول ليس بالمحمود
عيد سعيد طيب يا إخوتي
ما أجمل اللقيا نهار العيد
..............................
¤ أهنيك ملئ رحاب الفضا
بعيد أطل وعيد مضى
¤ وأسأل مولاي مغفرة
لما مر من عمرنا وانقضا
وأن يتقبل منك الصيام
ويمنحنا النصر بعد الرضا
¤ وفيما سيأتي أناجيه أن
يجود بتوفيقه والعطا
¤ ويمنح *أمتنا*عزة
ومجدا عظيما بحجم الفضا
..................................
يا عيد وابعث أزاهيري
يا عيد وابعث بدعواتي وتهنئتي
لمن نحبهم في الله والدين
لأخوة الحق تشدو كل جارحة
من الجوارح في روحي فتحييني
كم سُورةٍ ذكرتْ أوْصَافَ وثبَتِهمْ
لطاعة الله في كل الميادين
وسورةٍ ذكرتْ إخْلاَصَ وِجْهَتِهمْ
وحَمْلهمْ لرِسَالاتِ النَّبييـنِ
وسورةٍ بسمو الروح تَـقرؤهمْ
"كالكهفِ" و"الحجِ" و"الشورى" و"ياسينِ"
وسورةٍ بَيْنَتْ إذعانُ طاعتهم
لمالكِ الملكِ"كالفرقان" و"النونِ"
كم آية ذكرتْ مقدار بذلِهِمُ
للمالِ والنفسِ بينَ الحينِ والحينِ
(قد أفلح المؤمنونَ)..اليوم تالية
للدهر والناسِ..أوصَاف الميامين
بلابل الروحِ والأرواحُ تعشقهم
وحبهم مذ عرفتُ الحبَّ يحويني
المؤمنون همُ حقاً وغيرهمُ
أنصافُ ناسٍ.. غثاءٌ ليس يعنيني
كم حار أعدائهم فيهم..وكم هُزموا
بقدرة الله..بينَ الكافِ والنون
كأنهم بعد شهر الصوم قد رجعوا
مثل الصحابة في عز وتمكينِ
وقاهمْ الله عبر الدهر كل أذى
لأن في قلبهم حُبَّ المسَاكينِ
الله يحفظهم من كل غاشيةٍ
ما رَدَدَ النَّاسُ في الدنيَا بآمينِ