العليمي يلتقي في ميونخ مبعوث واشنطن السابق لدى اليمن ويدعو المجتمع الدولي الالتحاق بأمريكا في قرار تصنيف الحوثيين
الدفعة الأكبر ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل.. تفاصيل
الحوثيون على غرار حزب الله.. مجلة أمريكية: ''اغتيال زعيم الحوثيين لن يكون كافيًا لهزيمتهم''
''السنة الكريمة''.. متى يتكرر رمضان مرتين بالعام الميلادي؟
تسجيل تاريخي للريال اليمني في أدنى مستوياته
تزايد نشاط الحوثيين يثير قلق المبعوث الأممي
مواجهات عنيفة وشرسة وسط الخرطوم.. وقوات الجيش تصل محيط القصر الجمهوري
بينهم 36 مؤبدا.. إعلان أسماء 369 أسيرا فلسطينيا يفرج عنهم اليوم
الكشف عن قمة في السعودية بين ترمب وبوتين
مؤسسة أمريكية توبخ الأمم المتحدة وتطالبها بالتوقف دورها كرهينة طوعية للحوثيين في اليمن وتدعو لنقل مقراتها من صنعاء
مازال البعض من الناس يصر على أن يكون أحد أدوات نشر وباء كورونا في مجتمعه بعلم أو بدون علم، مدفوعا بقلة الوعي أحيانا وبالمعلومات المضللة والقناعات الدينية الخاطئة أحيانا أخرى.
فهناك من يرى أن بقاء المساجد مفتوحة وحضور الناس صلاة الجماعة فيها - خصوصا في ضل جائحة كورونا - أمر ضروري، حتى ولو كان ذلك سيتسبب في إنتشار الوباء وموت الكثير، بينما يرى رسول الله أن الذي أكل ثوم أو بصل لا يحضر المسجد حتى لا يؤذي الآخرين بريحة البصل والثوم.
ويرى البعض أن إقامة الصلاة في المسجد هو حفظ للدين وهو مقدم على حفظ النفس، بينما يرى رسول الله أن على الناس أن تصلي في بيوتها اذا نزل المطر حتى لا تتأذى بقطرات المطر.
الدين يرى أن حياة الإنسان غاليه، وأن هدم الكعبة حجر حجر أهون عند الله من إراقة قطرة دم، بينما لا يبالي هؤلاء بتعريض حياة المجتمع للهلاك.
الله يقول "خذو حذركم" ويقول " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة " بينما يصر البعض على المضي في طريق التهلكة وهو يقول (اللهم اصرف عنا البلاء).
لا شك أن هناك مشكلة في التدين الذي يجعل الإنسان يستشعر ذنب ومعصية عدم ذهابه لأداء الصلاة في المسجد، بينما لا يستشعر معصية وذنب أن يكون سببا في الموت والمآسي للكثير.
إيانا أن نكون قتله محتملون نساهم في هلاك أنفسنا وغيرنا بدعوى الحرص على ثواب الجماعة في المساجد.
إيانا أن نكون سببا في إهلاك عباد الله بدعوى إحياء بيوت الله.
هناك ثمة مفاهيم وقناعات دينية خاطئة، تجلب لأصحابها وغيرهم المصائب، وتورد الناس المهالك.