أحمد حربي يحصد الفضية في بطولة قطر الدولية للتايكواندو مدينة وعاصمة العرب الأمريكية تقلب موازين الانتخابات و تصوت لصالح ترامب المؤتمر الدبلوماسي لقانون التصاميم ينطلق في الرياض بمشاركة 193 دولة أسعار الصرف في صنعاء وعدن في آخر تحديثات سوق العملة موقف حماس من فوز ترامب وخسارة الديمقراطيين عاجل: الرئيس العليمي يشيد بمواقف ترامب السابقة ويهنئه بـ ''الفوز الكبير'' خطاب النصر لدونالد ترامب إستطلاع لـ ''مأرب برس'': أكثر من نصف المشاركين توقعوا فوز ترامب على هاريس تحوّل مثير.. ميتا تسمح باستخدام ذكائها الاصطناعي لأغراض عسكرية أمريكية انستغرام يطرح خيارات جديدة لتصفية الرسائل للمبدعين
الإصلاحيون: قياداتهم وعلماؤهم ومشايخهم ونساؤهم وأطفالهم نزلوا للساحات من أجل الترويج لمشروعهم الملغم المزيف.
يرفضون المبادرة والحصانة والثورة، ويقاطعون الانتخابات.. نعم الإصلاحيون: كيان لا يؤمن بالتعايش السلمي حين افتضح أمرهم، وظهرت حقيقتهم للناس.
الإصلاحيون: اخترعوا ثورة السائلة وهم الذين يرفعون شعار «الموت لأمريكا الموت لإسرائيل» ويتحالفون سراً مع أمريكا، لمحاربة تنظيم القاعدة، ويتناسون أربع اتفاقات سرية مع عائلة صالح أثناء حروب صعدة وبرعاية خارجية ومباركة دولية.
الإصلاحيون: يستوردون سفنا محملة بالأسلحة ويشترون الدبابات، والمدافع والسيارات المصفحة، ويصنعون المتفجرات لأنهم أنصار الله والمجاهدون في سبيل الله، ولهم الحق في حصار دماج، ولولا رحمة سيدهم لضربوا دماج خلال 24 ساعة، لكن ما لا يريدون القتل، لأنهم أنصار الله ومجاهدون.
الإصلاحيون: يزرعون الألغام في عاهم وكشر ومستبا، ويقتلون الناس في صعدة وحجة والجوف وعمران والبحرين بزعم الدفاع عن النفس.
الإصلاحيون: تدعمهم ايران ومليشات عراقية، ويسافرون إلى حزب الله، ويعقدون اجتماعاتهم ويقيمون دوراتهم في بيروت، ثم يقولون أنهم أصحاب مشاريع وطنيه!!
الإصلاحيون: هم من فجر منزل الحبيشي في مدينة صعدة على رؤوس ساكنيه، وقتلوا 14 نفسا أطفالا ونساء ومنعوا الناس حتى من انتشال الجثث، وفجروا فندق مجلي بعد نهبه، ثم يكذبون على الناس بأن محافظة صعدة أول محافظة تسقط بيد الثوار.
الإصلاحيون: هم من قتلوا أكثر من ثلاثة آلاف جندي في حروب عبثية تحت شعارات وهمية تبدأ بإشارة وتنتهي بمجرد اتصال.
الإصلاحيون: هم من شرد آلاف الأسر من صعدة وحرف سفيان، ويحكمون من تبقى من الأهالي بالحديد والنار.
ويطالبون بالحسم وهو نائمون أو في خيمهم «مبحشمين»، همهم تسمية الجمعة ولا يحضرون الصلاة، رجل في السبعين والرجل الأخرى في الستين.
الإصلاحيون: لم يشاركوا بالمسيرات، وإن شاركوا يشاركون فقط بلوحتين تشاهد في بداية انطلاق المسيرة أمام الكاميرات في أيدي شباب حارة «دبش»، ومكتوب عليها عبارات خارجة عن هدف المسيرة تماماً .
الإصلاحيون: لم يقدموا أي شهيد ولم يسعفوا حتى جريح، يفرون مثل الجرذان أثناء الاشتباكات، ويختفون عن الأنظار..
بالنهار مخزنون في ساحة التغيير، وفي الليل يقاتلون في معسكر الصمع مع قوات الحرس الجمهوري، ضد القبائل المؤيدة للثورة.
الإصلاحيون: يطالبون بقتلة جمعة الكرامة ويذرفون الدموع على البحرين ليباركوا ذبح الشعب السوري ولا يهمهم أن يقتل الشبيحة ما يوازي سكان البحرين ما دام ذلك برعاية الشيطان القيصر وبأنياب العلوي النصيري بشار «الكلب» وزبانيته.
الإصلاحيون: يصنعون أبواقا صحفية مثل عبدالكريم الخيواني ومحمد المقالح وعبدالرحمن العابد ومحمد عايش وغيرهم، ممن لم يكتبوا عن المخلوع على صالح مثلما ينتقدون الثورة ومكوناتها ليل نهار.
كما أن الإصلاح صنع أبواقا حقوقية مثل عبدالرشيد الفقيه وأمل الباشا المتوكل و غيرهم. وأهم أعمالهم، أنهم يرصدون الانتهاكات بالساحة كما يدعون ولا يرصدون الانتهاكات التي يمارسها النظام السابق، لأنها محرمة عليهم.
الإصلاحيون: لم يهتموا بالشهداء أو يزورا بيوتهم ويساعدوا أهلهم، أو يمسحوا دمعة من عيون أطفالهم أويكرموا الجرحى ويحتفلون بهم لتخفيف آلمهم.
الإصلاحيون: عنصريون وليسوا مستهدفين ولم تقصف بيوتهم، ولم يشردوا من منازلهم ويغيبوا عن أطفالهم شهورا.
الإصلاحيون: أنجبتهم الحروب يعيشون في الصراعات يفتعلون المشاكل مع الثوار، ويعتدون على لجنة النظام، يكرهون الفرقة الأولى مدرع وحكومة الوفاق ويعشقون الحرس الجمهوري عدوهم علي محسن والشيخ الزنداني وأولاد عبدالله بن حسين الأحمر، ومرشدهم الأعلى علي أكبر صالحي، وحبيبهم احمد علي وعمار، ويخدمون جهاز الأمن القومي ولا يخدمون الثورة.
الإصلاحيون: يحذرون من الفتنة الطائفية ويحفرون المتاريس وينصبون نقاط التفتيش ويلصقون شعار الموت والكراهية الزائف في كل مكان حتى رضاعات الأطفال لم تسلم منه.
ومن أهم انجازاتهم: توفير مواد اعلامية للوسائل الإعلامية الحاقدة على الثورة بتوزيع الملازم والشعارات والذواكر والغدير والمولد النبوي وآل البيت والتقية وتجنيد الأطفال، واحتلال المساجد، ومنع الأعمال الخيرية، كما أن زيارة صعدة في ظل سيطرتهم أصبحت لمن استطاع إليها سبيلا.
الإصلاحيون: لم يستطيعوا حماية الساحة أو خدمتها ليوم واحد، ولم يحموا مسيرة، ولا منفذا لأنهم خلايا نائمة، لم تصح بعد حتى مخيماتهم، التي تعتبر أشبه بلوكندات غربية، تختلف عن خيم الآخرين، ويتلقون توجيهاتهم عبر «السيدي هات».
بالمختصر.. الإصلاحيون: فيروس خبيث هم من لوث الساحة وخربوا الثورة.. مهمتهم فقط يستنكرون ويدينون، وينتقدون، ويحرضون، ويتجسسون، ويهددون، ويتوعدون كل من خالف رأيهم.
تباً لكم أيها العنصريون الحاقدون، وعذراً لكم إخواننا الإصلاحيين.. فأنا أعني عملاءنا الإيرانيين..