آخر الاخبار

دراسة جديدة تناقش انهيار الأذرع الإيرانية وانحسار الوهم الإمبراطوري الهلال السعودي يوجه صدمة إلى أحد أبرز نجومه عاجل قائد القوات المركزية الأمريكية يلتقي بالرياض برئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية وكبار أركانه وبحضور رئيس هيئة الأركان اليمني الفريق بن عزيز الحوثيون يحولون جامعة صنعاء إلى معسكر إرهابي ويجبرون الطلاب على حضور دورات طائفية مقابل الدرجات هل حقا حرائق كاليفورنيا تحاصر شركة ميتا فيسبوك وهل ستتوقف خدمات وتساب وانستجرام؟ الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا وزير الأوقاف يطالب بزيادة حصة اليمن من الحجاج ويوقع مع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات حج 1446هـ تعليمات حول اصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيمين في السعودية ومدة صلاحية الهوية قرارات لمجلس القضاء الأعلى وحركة تنقلات واسعة في المحاكم والنيابات.. تفاصيل تطورات السودان.. حميدتي يعترف بالخسارة والبرهان يتعهد باستعادة كامل البلاد

عطر الكليوباترا
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 30 يوماً
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 05:20 م

إلى جلال علي سعد في (مستودع كليوباترا بالشيخ عثمان)

*****

شئٌ ما

لا اعرف كنه السر الضارب في اللاوعي

و لا ادري

منذُ متى يرقد في مثواه الدائمُ

هذا الشوقُ الغامضُ

هذا العشقُ العدنيُّ المتعِّصبُ

شئٌ ما

لا اعرفُ كُنْه السر

***

هنا لا غير يعود إليكَ الشعرُ حنيناً من (بَردَى والنيل)

  ومن اشواق (السد العالي)

(حارتُنا)

كم كنتُ صغيراً

جارتنا

(يا عُمْرَ العُمرِ)

ثراءً منقوشاً

وخضاباً عدنياً بالفطرةِ فاقرأ ما في الكفَّ

خسرتَ الحبَّ: خضاباً ورحاباً يتحَّدر من (جاكرتا)،

عرفاً من طبخات العرس الجاويِّ المتفننِ،

غانيةَ الشوق المستحكمِ،

ذاكرة التفاح الباسمِ،

قهقهة الضوء المشهورةِ،

عِطر الكليو باترا

شيئٌ ما

يحتلكَ منذُ الحبِّ الاول

منذُ الوهلةِ

منذُ العِطر ْ

***

عدن ( الشيخ عثمان) 1 سبتمبر 2002

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يونس هزاعأوراق مبعثرة
يونس هزاع
محمد بن يحيى الزايديشمس الأمل...
محمد بن يحيى الزايدي
عبدالناصر العبدلىلما الصمت ...
عبدالناصر العبدلى
مصطفى الخليديعلى جدار الصمت
مصطفى الخليدي
محمود عبدالواحدبرزخ الإضطهاد
محمود عبدالواحد
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيخاااااطره ..على الماشي!!
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد