علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
الـ10 أيام القادمة ستكون حبلى بمفاجآت من عيار ثقيل، ستبدأ الخميس بانعقاد مجلس الحكماء الذي دعا إليه زعيم الجماعة الحوثية، وهو مجلس ربما تؤول إليه مهمة إدارة البلاد..
في هذه اللحظات تمتلأ الفنادق والمساكن بحضرموت بمسلحي الحوثي، وبأفراد الجيش والأمن الموالين له بقيادة وزير دفاعه اللواء محمد ناصر أحمد، بعد أن أطمأن اليوم لسقوط البيضاء بيده بمساعدة الطيران الحربي اليمني والأمريكي.. أما تعز وإب فهي مدن مدنية سهلة الابتلاع
وفي تقديري أن الحضور الحوثي الكثيف في حضرموت هو سبب الكلمة الساخنة لهادي اليوم.. ربما كان الرجل موعود بأن يكون رئيساً للجنوب.. وترك الشمال للحوثي.. لكن إيران المتقدة الذكاء انقلبت على هادي وعلى الوعود التي تمنتها السعودية بأن يكون الجنوب تحت وصايتها..
إيران تدرك أن اليمن الموحد هو القاعدة التي ترتكز عليها الجزيرة العربية، ويجب أن تلتهمها كاملةً.. وقريباً الحوثيون سيسقطون حضرموت ويلتفون على أمنيات هادي ووعود السعودية..
واعتقد أن أمام هادي أحد أمرين: إمام أن يظل رئيساً صورياً و"دمية" بيد الحوثي حتى يحين موعد الانتخابات القادمة، أو يسلم الحكم إلى رئيس الحكومة الجديد.. ويختار منفاه بين الإمارات وأمريكا.
الشاب القادم من مران بدون مؤهل دراسي.. أحكم قبضته على اليمن ومؤسسات دولته وأحزابه، بإرشادات رعاة المشروع الأمريكي الإيراني في المنطقة.. مستثمراً رخاوة النخبة السياسية، وعجز رئيسٍ بلا حكمة ولا خيال.