بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور عاجل: بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً.
تطلق المغنية السورية أصالة نصري، خلال أيام عيد الفطر، أغنية جديدة تعتبرها "بمثل معايدة للثوار في بلدها"، كما نقل عديد من المواقع الإلكترونية.
كذلك يبث موقع يوتيوب "برومو" أول إعلان للأغنية التي تحمل عنوان "آه هالكرسي لو يحكي".
وتقول كلمات الأغنية التي تخاطب الرئيس السوري "كل الكراسي تكسرت، من دروسك تعلم، كل العلم ما بينفعك، والشعب بطل يسمعك، وكل القتل ما بينفعك"، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
وتضيف الأغنية التي لحنتها أصالة بنفسها ووزعها حسين النجار "سكتنا كتير عالظلم، لا تقول ما عندك علم، لما الجرح علم، بدي بصراحة أنصحك، تبقى ما رح تزبط معك.. نحن انقهرنا والقهر، خلانا نتعلم".
وكان الجمهور السوري المعارض بانتظار عمل فني مشترك أعلن عنه عازف العود العراقي الشهير نصير شما يحمل عنوان "الشعب يريد".
والمغنية السورية هي مثار تجاذب بين مختلف الأطراف، هجوم من قبل الموالين للنظام السوري وتأييد ودعم من قبل معارضيه الذين باتوا يسمونها "مطربة الثورة السورية"، وذلك منذ أطلقت تصريحاتها المؤيدة للثورة السورية في منتصف مايو/أيار الماضي، حين وجهت "رسالة إلى ثوار سورية" تناقلها عديد من المواقع الإلكترونية.
فقد أعلنت فيها رفضها السفر إلى سورية للمشاركة في "تمثيليات دعم نظام بشار الأسد". وقالت "كيف لي ألا أشعر بأهلي ولا أرى ما يحدث ولا أسمع صراخهم الذي زلزل قلبي وعقلي وكاد يخترق روحي". وختمت رسالتها بالقول "ليتني معكم لأصرخ "حرية" بكل صوتي".
لكن أحد الموسيقيين السوريين فضل عدم الكشف عن هويته، قال لـ"فرانس برس": "إن كل ذلك لن يشفع لأصالة، هي التي غنت "حماك الله يا أسد"، و"زادك الله"، وغيرها من أغانٍ تُمجد النظام".